أهمية الحوار وكيفية التحاور مع الأطفال
يختلف الأهالي في الطريقة التي يتبعونها في طريقة التعبير عن المحبة والتقدير للأطفال، منهم من يقوم بالتعبير اللفظي من خلال الكلمات التي تعبر عن حبهم
يختلف الأهالي في الطريقة التي يتبعونها في طريقة التعبير عن المحبة والتقدير للأطفال، منهم من يقوم بالتعبير اللفظي من خلال الكلمات التي تعبر عن حبهم
تعتبر المصافحة من أولى خطوات بدء الحوار التي تعبر عن ما يداخل الشخص وطبيعته، لهذا يجب أن يبدأ الحوار بمصافحة قوية.
ويُعد الحوار البناء واحداً من أكثر وسائل التواصل اللفظي بين البشر وأفضلها حضارة وتطوراً؛ حيث يهدف هذا النوع من الحوار إلى توصيل الأفكار والتعبير عن وجهات النظر.
هو الحوار الذي يكون وراء تحقيقه شيء أساسي نافع، ويتم التوصل من خلاله إلى نتائج مهمة؛ كأن يجري مدرب التنمية البشرية حواراً مع المتدربين حول تقبلهم للآخر.
بمعنى أن يظهر اهتمامه بمحتوى النقاش لا بالشخص ذاته ويجب أن يكون الحوار حول شيء محدد.
تتنوع الكثير من الأساليب والآراء التي تتضمن تكرار وجهات النظر بين كافة الناس، ولكن عند وجود اختلافات ما بينهم من الواجب والمهم أن لا تؤدي إلى وجود مشاكل ما بين الأفراد.
ويقصد به الكلام الذي يحدث بين شخصين أو أكثر لمناقشة موضوع معين، وعليه فيكون لكل شخص وجهة نظر وإجابات حول الموضوع المطروح.
التآلف بين الأشخاص وإلقاء المحبة بينهم، مما يساعد في وجود مجتمعات صالحة؛ لما يولده الحوار من راحة للناس، والقدرة على التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم ضمن بيئة آمنة.
ويكون دورها الأساسي هو التقرب من الأفكار الصحيحة والإبتعاد عن الأفكار الخاطئة وتكون بين شخصين أو أكثر.
للحوار الناجح والهادف الكثير من الخصائص التي لا بد أن يتصف بها الحوار والمتحاورون؛ حتى لا يفقد الحوار دوره الأساسي، ويتحول إلى جدل لا فائدة منه.
هي من الخصائص التي يجب أن يتصف بها الأفراد قبل الحوار؛ إذ إن تطبيق حوار مفيد يعتمد على وجود تهيئة عقلية ونفسية لدى المتحاورين.