أهمية علم البلورات والمعادن
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
الوقت الجيولوجي هو الفترة الزمنية الممتدة التي يشغلها التاريخ الجيولوجي للأرض، يبدأ الوقت الجيولوجي الرسمي في بداية (Archean Eon)
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
في عام 1915 ميلادي تم وضع كتاب بعنوان نشأة القارات والمحيطات، وقام عالم الأرصاد النمساوي ألفريد فاجنر بوضع فكرة عن انجراف وزحزحة القارات
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
قام بتلخيص الإنجازات في ميدان الجيولوجيا خلال القرن العشرين العالم محمد حسن يوسف وزملاؤه وذلك كان من خلال تطور التكنولوجيا والوسائل التي عملت على اكتشاف المعادن في باطن الأرض.
إن الجيولوجيا هو العلم الذي يعني بالدراسة الخاصة بشكل كبير للعلوم البحتة التطبيقية والتي لا يمكن دراستها بغياب علم الأرض عنها.
إن أهداف الخرائط الجيولوجية هو تمثيل تخوم وطبيعة مختلف الصخور الملحوظة في منطقة ما فوق قاع طبوغرافي مختص وذلك بافتراض أن التربة الزراعية غير موجودة، وخارطة كهذه يجب أن تمثل على شكل مستو مسار وملامح (انكشافات أو مكاشف) الصخور أي أجزاء الطبقات أو الصخور الكتلية.
ندخل مع الحقب الرابعي في فترة تبدو من وجهة النظر الجيولوجية قليلة الاختلاف نوعاً عن الفترة التي نحياها والتي يمكن اعتبارها كاستمرار لها، وعلى الرغم من قصر ديمومة الرابعي عندما نقارنها بمجمل الأزمنة الجيولوجية فقد كان على العكس مسرحاً لظاهرات من أكثرها أهمية.
قام الجيولوجيين بدراسة الطيات الصخرية والتي عرفوها على أنها تركيب من التراكيب البنائية ولكنها ثانوية، نتجت بسبب الإجهاد الذي وقع على الصخور وتسبب في إحداث تشوه لدن في الصخور.
تعد التراكيب الثانوية تراكيب تنتج بسبب تأثير وقوع قوى تكون متكافئة على التراكيب الجيولوجية الأولية والتراكيب الصخرية مما يسبب في تشويهها، أن مصطلح القوى المتكافئة يدل على تلك القوى التي تعمل على التأثير في الجسم الصلب أو في الصخور في حال أن تكون ذات قيمة متساوية وذات نفس المقدار.
يمكن النظر إلى علوم الأرض من خلال وجهين أحدهما يصف تراكيب طبيعية ويتتبع آلية تطورها، والآخر يهتم بالتكوين والتطور الكيميائية للمواد الطبيعية
هو العلم الذي يبحث في أصل الأرض، وعلاقتها بالكون، مكوناتها، شكلها، تاريخها، العمليات، الحوادث والتغييرات التي عاصرت نشأتها ولعبت دوراً أساسياً في تشكّلها بالصورة الحالية ونتائج ذلك، والجيولوجيا كلمة معرّبة من المصطلح الإغريقي حيث يدل المقطع (geo) إلى جيو بمعنى الأرض، والمقطع (loge) يدل إلى لوجيا وتعني العلم، وبذلك كلمة جيولوجيا تعني علم الأرض.
شهدت أجزاء كثيرة من العالم درجات حرارة أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك في وقت ما خلال فترة الهولوسين المبكرة إلى منتصفها
يعتبر علم جيولوجية المياه فرع من فروع علم الأرض التي تم استحداثها وفهمها، وهذا العلم يبحث في دراسة المياه بأنواعها المختلفة
إن كثيراً من الانهدامات يمكن النظر إليها على أنها تقببات كبيرة، لذلك إن عمليات التباعد المولدة للانهدامات تترافق بتشوهات تأخذ أشكال انتكليزات تتشكل بفعل الحركات العمودية
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.