بداية الحضارة في أوروبا
في الوقت التي كانت فيه روما واليونان ومصر في عز ازدهارها، كان سكان أوروبا الغربية في بداية تأسيس حضارتهم، وفي القرن الخامس قبل الميلاد
في الوقت التي كانت فيه روما واليونان ومصر في عز ازدهارها، كان سكان أوروبا الغربية في بداية تأسيس حضارتهم، وفي القرن الخامس قبل الميلاد
هناك عدة دراسات تختلف في أصل تسمية اسم أوروبا، فبعضهم يقول أنه تم تسميتها نسبة إل إيروبا ابنة العنقاء في الأساطير الأوروبية،
لو أردنا المقارنة الحياة البشرية في أوروبا في القرنين الرابع والخامس ميلادي، لا بد أن نتحدث عن ولادة عصر جديد، إلا هو العصور الوسطى
بدأ عصر النهضة منذ نهاية العصور الوسطى، والذي كانت بدايته من إيطاليا، ومن ثم أنتقل إلى باقي دول أوروبا، وبالرغم من توافر الورق واختراع الحروف
أوروبا البربرية: سميت أوروبا البربرية بذلك الأسم، وذلك لأنه في فترة من فترات العصور المظلمة في أوروبا، قام البربر بحكم أوروبا، وذلك تم قرن تلك الفترة باسم البربر.
الزراعة في العصور الوسطى: وتعني الأساليب التي يتم اتباعها في النظام الزراعي والمحاصيل الزراعية من حبوب وغيرها والمجتمع الزراعي
يعتبر تاريخ إسبانيا في العصور الوسطى هو تاريخ مجموعة من الطوائف التي كانت موجودة في شبه الجزيرة الإيبيرية
اختلفت آراء المؤرخين، عن تاريخ العصر الحديث في أوروبا، ولذلك لعدم وجود فاصل زمني بمه وبين العصور الوسطى
يطلق المؤرخون العصور الوسطى، على الحقبة التاريخية الواقعة بين القرن الرابع ميلادي والقرن السادس ميلادي، وقد حاول المؤرخون تحديد بداية العصور الوسطى ونهايتها
هناك فترة من تاريخ أوروبا الغربية تقع ما بين العصور القديمة والعصور الوسطى، وقبل العصور الوسطى، سميت بالعصور المظلمة،
كان الحاكم الألماني أرنولف من من أهم الحكام الذين حكموا ألمانيا، وقد حكمت ألمانيا في القرن التاسع ميلادي، وقد تميز حكمه الذي استمر لمدة اثنى عشر عاماً بالحيوة والقوة
تعد العصور الوسطى واحدة من أهم الفترات الثلاثة في تاريخ أوروبا، وقد تمثل تاريخ أوروبا في العصور القديمة أو ما تسمى بالعصور الكلاسيكية والعصور الحديثة والعصور الوسطى
كانت المجاعات الناجمة عن فشل المحاصيل الزراعية وسنوات المحاصيل الفقيرة تشكل خطراً كبيراً ودائماً في أوروبا في العصور الوسطى
ظلت الإمبراطورية الكارولنجية التي أقامها شارلمان قوية طوال حياته، وعندما توفي في عام 814 ميلادي، بدأت عوامل الضعف تداب فيها، نتيجة عوامل التقسيم
كان أهم ابتكارات الزراعة في العصور الوسطى هو التبني الواسع لنحو ألف من محراث القلاب والمحراث الثقيل، وقد مكّن هذان المحراثين المزارعين في القرون الوسطى من استغلال التربة الطينية الخصبة