بعض الأفكار في الفلسفة السياسية لإدموند بورك
"عندما يختار القادة أن يجعلوا أنفسهم متقدمين في مزاد على الشعبية فإنّ مواهبهم في بناء الدولة لن تكون مجدية، وسيصبحون متملقين بدلاً من المشرعين حيث يصبحوا أدوات الشعب وليس مرشديهم."
"عندما يختار القادة أن يجعلوا أنفسهم متقدمين في مزاد على الشعبية فإنّ مواهبهم في بناء الدولة لن تكون مجدية، وسيصبحون متملقين بدلاً من المشرعين حيث يصبحوا أدوات الشعب وليس مرشديهم."
الرجال مؤهلون للحرية المدنية بما يتناسب تمامًا مع نزعتهم في وضع قيود أخلاقية على شهواتهم وذلك بما يتناسب مع استعدادهم للاستماع إلى مشورات الحكماء والصالحين وتفضيلهم على تملق العبيد
"أصل أفكارنا السامية والجميلة " في عام (1757) وهو أحد أعمال الفلسفي لبورك الأولى وقد بدأ بكتابته وفقًا لمصادر معاصرة قبل أن يبلغ التاسعة عشرة من عمره
الناس الذين تسحقهم القوانين ليس لديهم أمل سوى التهرب من السلطة، إذا كانت القوانين هي أعداءهم فسيكونون أعداء للقانون، وأولئك الذين لديهم الكثير من الأمل وليس لديهم ما يخسرونه سيكونون دائمًا خطرين."
أثارت المشاركة السياسية شكوكًا حول بورك كشخص حيث كان بعضها غير عادل على الرغم من أنّ كل ذلك كان متوقعًا، وربما كان الأمر أقل قابلية للتنبؤ به
"الممثلك مدين لك ليس صناعته فقط، بل حكمه، حيث هو يخونك بدلاً من خدمتك إذا ضحى برأيك".
إدموند بورك مؤلف كتاب تأملات في الثورة في فرنسا معروف للجمهور بأنّه مفكر سياسي كلاسيكي أي من غير المفهوم جيدًا أنّ إنجازه الفكري اعتمد على فهمه للفلسفة واستخدامه في الكتابات العملية
"إنه لخطأ شائع عام أن نفترض أنّ أصحاب الشكوى الأعلى للجمهور هم الأكثر حرصًا على رفاهيته".