كيف يساعد إنترنت الأشياء المنزل الذكي في توفير الطاقة
المنازل الذكية المليئة بالأجهزة الذكية التي تعمل على أتمتة روتيننا اليومي، وتلعب إنترنت الأشياء دورًا كبيرًا في إنشاء منازل ذكية أو منازل آلية.
المنازل الذكية المليئة بالأجهزة الذكية التي تعمل على أتمتة روتيننا اليومي، وتلعب إنترنت الأشياء دورًا كبيرًا في إنشاء منازل ذكية أو منازل آلية.
يشير أمان إنترنت الأشياء إلى طرق الحماية المستخدمة لتأمين الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو القائمة على الشبكة. ومصطلح إنترنت الأشياء واسع، ومع استمرار تطور التكنولوجيا، أصبح المصطلح أوسع.
عند التحدث عن التحول الرقمي أو بالإنكليزية (digital transformation)، فإنه يقصد به الكثير من الناس في هذا المفهوم تصميم تقنيات حديثة مستقبلية، مثل السيارات الذاتية القيادة، وحتى الروبوتات، حيث يُعرف التحول الرقمي بأنه عملية انتقال القطاعات الحكومية أو الشركات إلى نموذج عمل يعتمد على التقنيات الرقمية في ابتكار المنتجات والخدمات
تستمر تقنيات إنترنت الأشياء بالازدهار في صناعة التكنولوجيا، فكثيراً ما كانا نتخيل بأننا سنتمكن من التنقل بالمركبات دون سائق مثل السيارات ذاتية القيادة والتي يمكنها التنقل عبر شوارع المدينة دون توجيهٍ من أحد،
هو عبارة عن النموذج الهيكلي المُوسّع للحوسبة السحابية، حيث تعمل الأجهزة الطرفية التي تكون على حواف السحابة بأداء الوظائف اللازمة، والتي تشمل معالجة وحفظ البيانات ومعظم المهام التي تنفذها السحابة، ومن هذه الأجهزة الطرفية مشغلات الفيديو وأجهزة الكمبيوتر الشخصية والأجهزة الذكية، وبهذه الطريقة نتمكن من الاستفادة من موارد الأجهزة الخاملة القريبة بدلاً عن التواصل مع الخدمات الرئيسية المتواجدة في السحابة البعيدة.
فكل هذه الميزات التي توفرها المدارس الذكية التي تستخدم إنترنت الأشياء ذات التسهيلات تعمل على رفع ودعم التعلم الشخصي. حيث تستخدم الأجهزة الذكية في الحرم الجامعي شبكة الواي فاي (WiFi) لتلقي التعليمات وإرسال البيانات، ويساعد النظام المركزي الحاسوبي لإنترنت الأشياء الكليات والمدارس في تتبع الموارد الرئيسية وإنشاء خطط تعليمية أكثر ذكاءً وتصميم حرم جامعي آمن وتعزيز الوصول إلى المعلومات. ومع مجموعة أدواتها المتقدمة فيمكن اعتبار إنترنت الأشياء طريقةً جديدة لإدارة الصفوف.
هناك العديد من الساعات المهدورة في كثير من المدارس والمؤسسات التعليمية، بحيث يقضي الطلاب الكثير من الوقت على الأنشطة التي قد لا تزيد أي قيمة أو فائدة على الهدف الأساسي من وجودها الفعلي، فعلى سبيل المثال، يجب أن يؤخذ حضور الطلاب عدة مرات في اليوم بالإضافة إلى ذلك يجب إرسال هذه البيانات إلى المكتب المركزي لأغراض مختلفة.
ربما يظن الكثير منا أنّ وصولنا إلى حياة تُنظمها وتتحكم بها تقنيات إنترنت الأشياء في كافة القطاعات من الأمور التي تتطلب الكثير من الوقت، لكن حقيقة الأمر أن الحياة في واقعنا هذا تقول عكس ذلك تماماً، فهناك أمثلة كثيرة على أجهزة ذكرناها سابقًا، وهناك أجهزة لم نتحدث عنها. بشكل عام، يُمكن الآن تجهيز أو تحويل أي منزل إلى مكان ذكي متصل بالإنترنت من خلال مثلًا تركيب مصابيح (LED) قادرة على الاتصال بموزّع إشارة يقوم بدوره بوصلها بالإنترنت.
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
د يتسائل الكثير منا حول المنازل الذكية، في الواقع المنزل الذكي يعني أشياء مختلفة لكل منا. بالنسبة لبعضنا، فهي الراحة التي توفرها منظمات الحرارة المتصل بالإنترنت في كل أركان المنزل
في عالم محدد بالتغيير الدائم أصبحت قدرة الأشياء على التكيف والازدهار وسط الظروف المتغيرة شهادة على براعة الإنسان والبراعة التكنولوجية.
مع التقدم التقني الذي نشهدة في الشركة المهتمة في تطوير تقنيات إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية للشركات في مختلف القطاعات حول العالم
في كاميرات المراقبة كما هو الحال في باقي التقنيات والتقدم الذي تشهده كغيرها من الأجهزة التقنية الحديثة، تطورت وتقدمت حيث قدمت بعض كاميرات المراقبة القديمة خاصية تسجيل الصوت مع الصورة،
حين تفكر بمميزات الكاميرا الذكية التي تريدها أن تتوافر في بيتك أو مؤسستك هنالك عدة بمميزات أساسية هي في الواقع متوفرة في الجيل القديم والحديث من كاميرات المراقبة،
تعتمد هذه التقنية على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت وعدد هذه الحواسيب وصل إلى بليون جهاز متصل،
بفضل التكامل في هذه التقنية مع مصادر الطاقة البديلة وتطور خدمات الاتصال نعيش اليوم في سباق سريع لتكوين المدن الذكية التي تهدف لتحسين جودة حياة السكان في المناطق الحضرية.