هل يغير المظهر الخارجي من لغة الجسد؟
جميعنا قد عانى أو يعاني من ضغوطات العمل أو العائلة أو المجتمع، ووصلت بنا الحال إلى عدم الالتفات إلى المظهر الخارجي على اعتبار أنّه أمر ثانوي غير مهم لا علاقة له بلغة الجسد.
جميعنا قد عانى أو يعاني من ضغوطات العمل أو العائلة أو المجتمع، ووصلت بنا الحال إلى عدم الالتفات إلى المظهر الخارجي على اعتبار أنّه أمر ثانوي غير مهم لا علاقة له بلغة الجسد.
لا ينقطع الحديث عن لغة العيون الأكثر استخداماً في لغة الجسد العالمية، حيث تحتوي العين على لغة خاصة منقطعة النظير تحمل في طيّاتها العديد من الإشارات والإيماءات والحركات التي لا تخ.فى على أحد
لغة الجسد التي نشأنا عليها في مرحلة الطفولة تختلف عن تلك في مرحلة النشأة أو في مرحلة الشباب أو الشيخوخة.
لا تقلّ أهمية تعلّم لغة الجسد عن أهمية اللغة المنطوقة حتّى أنّ العديد من الدراسات قد أثبتت أنّ لغة الجسد تكاد تكون أكثر إقناعاً وأقرب إلى الحقيقة من الكلام المنطوق.
تمتاز لغة الجسد بعالميتها وعدم احتكارها لجنس أو مجتمع أو ثقافة دون أخرى، فلغة الجسد لا تختصّ بالرجال دون النساء أو العكس.
عندما نعبّر عن فكرة أو نودّ إيصال معلومة ذات محتوى نراه مفيداً إلى شخص ما، فإننا نستخدم الكلام المنطوق كوسيلة لإثبات وجهة نظرنا تلك، ولكن ما لم تقوم لغة الجسد بإثبات وجهة النظر تلك.