أحداث في غزوة أحد
حاول جيش قريش مراراً وتكراراً بالوصول إلى ظهر جيش المسلمين لزرع البلبة في صفوف جيش النبي، إلا أن محاولاتهم وهجماتهم باءت بالفشل جميعها.
حاول جيش قريش مراراً وتكراراً بالوصول إلى ظهر جيش المسلمين لزرع البلبة في صفوف جيش النبي، إلا أن محاولاتهم وهجماتهم باءت بالفشل جميعها.
بعد أن حاول المنافقون زرع بلبلة في جيش المسلمين من خلال أنسحابهم من المسير نحو أرض المعركة للقتال، ثبت الله البقية من جيش المسلمين.
قام الكفار بتجهيز جيشهم، وعبأوا الجيش بطريقة نظام الصفوف، وكان القائد العام لجيش قريش هو أبو سفيان
كانت الفكرة الذكية جداً التي قام بها النبي ومخاطرته بنفسه دليل على عبقرية النبي في اتخاذ القرارات القيادية العسكرية.
شاهد النبي ما فعلة المخالفين لرأية، وأن مقاتلين خالد بن الوليد من قريش قد أحاطوا بالمسلمين من جهة الأمام والخلف.
بعد أن تراجع رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن قراره بالبقاء داخل المدينة وأمر بالخروج من المدينة المنورة للقتال بعدما شاهد حماس أصاحبه رضي الله عنهم لهذا الأمر.