ما هي استراتيجية المبيعات المباشرة وغير المباشرة؟
لا يُمكِن أن تنجح أيّ شركة، من دون استراتيجيات مبيعات فعالّة، وهما إستراتيجيتان أساسيتان هما إستراتيجية المبيعات المباشرة وإستراتيجية المبيعات غير المباشرة
لا يُمكِن أن تنجح أيّ شركة، من دون استراتيجيات مبيعات فعالّة، وهما إستراتيجيتان أساسيتان هما إستراتيجية المبيعات المباشرة وإستراتيجية المبيعات غير المباشرة
التسويق الداخلي له مساهمات فكرية وعلمية للعديد من المفكرين في هذا السياق حيث ساهموا بطرق متميزة تعكس أهمية دورها الاستراتيجي والتنظيمي في المقام الأول داخل المؤسسات الاقتصادية، وأهم هذه المساهمات ما يلي:
تشبه استراتيجية التسويق الداخلي استراتيجية التسويق الخارجي من حيث أنّها يجب أن تحكي قصة تقنع الجمهور باتخاذ إجراء، في حالة وجود استراتيجية داخلية، يكون الجمهور من موظفيك، في حين أنّ الجمهور في المستهلكين يمثلون المستهلكين المحتملين.
التسويق الداخلي هو عملية اجتماعية: يتم تطبيق التسويق الداخلي داخل المؤسسة أو المنظمة لإدارة عملية التفاعل بين المؤسسة وموظفيها، فالموظفون لا تقتصر احتياجاتهم على الاحتياجات المادية فقط، وإنّما هناك احتياجات اجتماعية مثل الانتماء والصداقة والأمن، التي يريدون إشباعها ويتحقق ذلك من خلال التسويق الداخلي
هُناك العديد من العوامل التي يجب أن تؤخذ في عين الاعتبار، عند تحديد مكونات أو عناصر المزيج الترويجي المُراد استخدامه، حيثُ أنّهُ من النادر الاعتماد على وسيلة واحدة فقط، بل يعتمد على أكثر من وسيلة، ولكن قد تكون الأهمية النسبية المُعطاة لوسيلة ما، أكبر من الأهمية النسبية المُعطاة للوسائل الأُخرى.
يُعتبر الترويج أحد العناصر الرئيسية للمزيج التسويقي، حيثُ لا يُمكن الاستغناء عن أنشطة الترويج، للوصول إلى تحقيق الأهداف التسويقية للمُنشأة، والتي هي إيصال الخدمات والسلع إلى المُستهلكين المُستهدفين، كما أنّ التنوع والمُنافسة في طرح الخدمات والسلع، جعل من الضروري توفر وجود وسيلة فعالّة للربط بين المُستهلك والمُنتج.
حتى مع أفضل التخطيط يمكن أن تحدث أخطاء في التسويق، إذا لم تُعطي خطة التسويق الاستجابة التي تُريدها،