الأخصائي الاجتماعي.

يجب أن يتمتع كل العاملين في ميدان الصحة النفسية أو العقلية بصحة نفسية إيجابية، كذلك توافق نفسي إيجابي، ففاقد الشيء لا يعطيه، كما أنه يجب أن يكون الأخصائي قدوة حسنة.

هو تلك الشخصية التي تكوّنت مهنياً وعلمياً في إحدى كليات أو أقسام الخدمة الاجتماعية ومعاهدها المعترف بها في داخل المجتمع وأدواتها الرئيسية.

باتت بحوث الرأي العام تكون أهمية للمؤسسات على تنوع مجالاتها وأنشطتها، وأن مهنة الخدمة الاجتماعية كغيرها من المهن الإنسانية المختلفة، تعتني ببحوث الرأي العام

أخذ التاريخ الروحي بالتأكيد على أنماط حياة العميل المختلفة كالمعتقد الروحي أو الديني ومدى تأثيرها على التطور الروحي النفسي الاجتماعي

تعتبر الخدمة الاجتماعية اليوم مهنة دولية بل وعالمية بشكل أو بآخر، حيث يتم ممارستها في أغلب دول العالم وإن كانت تختلف في أساليب ممارستها.

العلاج المتكامل: يُعتبر الإدمان عرض لمرض نفسي اجتماعي، ولذلك لا بًدّ من القضاء على الأسباب النفسية والاجتماعية الدّافعة إلى الإدمان وهذه هي مهمة الطبيب النفسي والأخصائي الاجتماعي ورجل الدين، حيث أنَّ جهودهم ضرورية لاستكمال جهود الطبيب.

تتعدد اتجاهات أو أساليب المزاولة المهنية في الخدمة الاجتماعية، ولكل اتجاه أو أسلوب خصائص التي تميزه عن غيره من الاتجاهات.

هناك عدة تعاريف للأخصائي الاجتماعي كممارس عام ويعتبر الأخصائي الاجتماعي الممارس العام من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ونسق التغيير أو نسق مُحدِث التغيير

مساعدة الأعضاء على الانضمام إلى جماعات المؤسسة أي التدخل لتكوين الجماعات، وبداية بنائها وتحديد مواصفاتها وارتباط ذلك بالأهداف المراد تحقيقها.