الطرق التي تستعمل التيار الأرضي الطبيعي
أول هذه الطرق هي طريقة الجهد الذاتي ويتم تسمية هذه الطريقة بإسم طريقة الاستقطاب الذاتي وهذه الطريقة تعتمد مبدأ غرز قطبين
أول هذه الطرق هي طريقة الجهد الذاتي ويتم تسمية هذه الطريقة بإسم طريقة الاستقطاب الذاتي وهذه الطريقة تعتمد مبدأ غرز قطبين
ترجع أغلب إنجازات تطور الفكر الجيولوجي خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين إلى إنجازات بعض العلماء حيث من أشهرهم نيقولاستينو وجيوفاني أردوينو في إيطاليا.
يخطُر لنا أسئلة كثيرة عن منشأ الأرض تلك التي تحملها في الفضاء، وتأتي الإجابات من خلال فرضيات علماء الأرض منها فرضية لابلاس والتي تُعتبر الفرضية العبقرية إلى يومنا هذا
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة
تطور كوكب الأرض من خلال عملية التمايز وهى تحول الأرض من كتلة تتكون من مواد مختلطة مع بعضهاالبعض بطريقة عشوائية إلى جسم مقسّم داخلياً إلى أغلفة متّصلة المركز تختلف عن بعضها فيزيائياً وكيميائياً، حيثُ حدث التمايز في بداية تاريخ الأرض في الوقت الذي كان عبارة عن كوكباً ساخناً إلى حدٍ معين حيث أدى إلى صهر محتوياته، وقد اصطدمت الأرض عند بداية تشكلها بجسيمات كوكبية وأجسام أخرى أكبر.
إن الأرض تعرف بأنها من أحد الكواكب التسعة التي يكون دورانها حول الشمس، حيث أنها الثالثة بالنسبة للقرب من الشمس.
إن علماء العرب والمسلمين بحثوا في دور البيئة وتأثيرها على الكائنات الحية وكيفية تأقلم الكائنات الحية مع الواقع الذي تعيش فيه
إننا نعلم من خلال الدراسات والأبحاث الجيولوجية أنه عند مرور تيار كهربائي إلى داخل سطح الأرض خلال التكوينات الصخرية
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
لقد تمكن العلماء الجيولوجيين من تطوير نموذج فان بولين لتكوين ما يسمى بالنموذج الحديث للتركيب الداخلي للأرض، حيث يشاهد فيه مناطق الإنفصال وأبعادها على سطح القشرة الأرضية، إن قشرة الأرض هي عبارة عن طبقة تمثل الجزء الخارجي الصلب للأرض كما تتفاوت هذه الطبقة في سمكها بالاعتماد على طبيعة امتدادها حول الأرض.