التراكيب الجيولوجية وبنائية ميكانيكية حركة الألواح
تمثل الألواح التكتونية قشرة صلبة متماسكة رقيقة للغاية، تتحرك حركة نسبية بالنسبة لبعضها البعض على سطح كرة ضخمة يبلغ قطرها تقريباً 6370
تمثل الألواح التكتونية قشرة صلبة متماسكة رقيقة للغاية، تتحرك حركة نسبية بالنسبة لبعضها البعض على سطح كرة ضخمة يبلغ قطرها تقريباً 6370
من خلال إلقاء نظرة أكثر بعداً على التضاريس البركانية من الفضاء يمكن للمرء أن يرى أن معظم البراكين تتجمع معاً لتشكيل أحزمة خطية مقوسة عبر سطح الأرض
على عكس الامتدادات الأفقية أو المساحات التي يسهل تحديدها بالنسبة للألواح التكتونية، فإن الامتدادات الرأسية أو السمك يصعب تحديده على وجه الدقة
في عام 1915 ميلادي تم وضع كتاب بعنوان نشأة القارات والمحيطات، وقام عالم الأرصاد النمساوي ألفريد فاجنر بوضع فكرة عن انجراف وزحزحة القارات
هي عبارة عن نظرية تتعامل مع ديناميكيات الغلاف الخارجي للأرض (الغلاف الصخري) والتي تسببت في عمل ثورة في علوم الأرض
من المعروف لدى الجيولوجيين أن التشوهات التي تصيب مواد القشرة الأرضية ما هي إلا نتيجة لحوادث عميقة تتم على مستوى المعطف العلوي
من الواضح لدى الجيولوجيين أن السلاسل الجبلية هي عبارة عن أجزاء من القشرة مضغوطة وضيقة ومحصورة بين صفيحتين أو بين صفائح صغيرة تقترب من بعضها البعض
إن النشاط التكتوني الحالي في القشرة الأرضية له علاقة وطيدة بالأنظمة الطبوغرافية مثل السلاسل الجبلية والأعراف المحيطية والخنادق المحيطية
إن طبيعة حركة الأطباق التكتونية تعني الآلية التي تتحرك فيها الأطباق على الجسم الكروي، وبسبب أن الأطباق الأرضية صلبة
عندما قام الفريد فاكنر بتقديم نظريته عن زحزحة القارات في عام 1912، لم يكن قادراً على تفسير طبيعة القوى المتسببة في هذه الزحزحة
إن علماء العرب والمسلمين بحثوا في دور البيئة وتأثيرها على الكائنات الحية وكيفية تأقلم الكائنات الحية مع الواقع الذي تعيش فيه
كانت الجيولوجيا تعالج مواضيع وصفية أو تاريخية إلى أن طقت عليها علوم الفيزياء والكيمياء التي تشغل معاً الوجه الأمامي من رباعي الوجوه
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
عكف الكثير من علماء الجيولوجيا على دراسة بنيات الصخور الغرانيوليتية (مثل العالم الجيولوجي بينس، كريتنز، سبراي، مور، وفينكلر)