حسبك من شر سماعه
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
كلّ الشّعوب على هذه الأرض تمتلك الموروثات الثقافيّة التي تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
يزخر التراث العربي بالحكم والمواعظ والأمثال، وقد تكون هذه الأمثال وردت في بيت من الشعر، أو هي جاءت على هيئة نصيحة وحكمة فجرت على الألسن وتناقلها النّاس، وعلى الأغلب كانت الأمثال وليدة مواقف وأحداث مختلفة.
يعجّ التّراث العربيّ بالحكم والمواعظ والأمثال، وقد تكون هذه الأمثال وردت في بيت من الشّعر، أو هي جاءت على هيئة نصيحة وحكمة فجرت على الألسن وتناقلها النّاس، وعلى الأغلب كانت الأمثال وليدة مواقف وأحداث مختلفة.
الأمم تتفرد بموروثها الثقافي الذي تملكه، والذي يصوّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
على الرغم من اختلاف الشعوب عبر العصور والأزمنة، وتطور لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث إلى أحدث، غير أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.
جميع الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
جميع الشعوب التي تعاقبت الحياة على وجه الأرض، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال".
تُعتبر الأمثال العربية من أصدق أنواع النثر الأدبي، والسبب يعود إلى أنها تحتوي في مضامينها أخلاق الأمم وتفكيرها وعاداتها و تقاليدها، كما أن الأمثال تصور حياة المجتمع بكافة جوانبها تصويرًا دقيقًا.
كلّ الأمم التي رسمت الخطى على وجه الأرض لها الإرث الثقافيّ الخاص بها، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
يتساءل الكثيرون عن أصول بعض الأمثال العربية، لكن أولًا سأتطرق إلى تعريف المثل، فالمثل هو حكاية شعرية أو نثرية تبين بعضًا من المبادئ الثقافية، والأمثال تقدم لنا بعضًا من الدروس والعبر.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
يُحكى أن نفرًا من العرب خرجوا للصيد، فتعرضت لهم أنثى الضبع فقاموا بمطاردتها، وكان العرب يطلقون على أنثى الضبع "أم عامر"، وكان يومًا حرّه شديد، فلاذت الضبع إلى منزل رجل أعرابي
جميع الأمم التي تركت أثرها على وجه الأرض تمتلك الموروث الثقافيّ الخاصّ، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات