الأمويون

كانت وقعة دير الجماجم قد حدثت  في عام (83)هـ (702)م في مكان يعرف بـ دير الجماجم يقع ما بين مدينتي البصرة والكوفة في العراق

من المدهش للغاية أن الحكم الأموي القوي سياسيًا استمر لمدة (90) عامًا فقط ولكن هناك عدة أسباب وراء سقوط الدولة الأموية

من الميادين العلمية التي أسهم فيها الاندلسيون اسهاما واسعًا التاريخ والجغرافيا، وهما صنوان، في تصورهما للحياة في الزمان والمكان

وبعد ذلك في عام (711)  جاء الأمويون - دون سابق إنذار - ليستقروا ويحبوا الأرض ويخلقون أول حضارة عرفتها أوروبا

كانت قرطبة ذات تراث روماني، يعود تاريخها إلى مستوطنة أيبرية احتلها الرومان عام (169) قبل الميلاد

كانت إشبيلية واحدة من أهم المدن في شبه الجزيرة الأيبيرية منذ العصور القديمة

تعد توليدو إحدي أهم وأكبر المدن الأندلسية التجارية نظرا لموقعها المتميز الذي يقع في منتصف الجزيرة الإيبيرية

واصل الأمويون الفتوحات على الأراضي الجديدة، واتسعت رقعة أراضي الخلافة الأموية إلى حجم لم يسبق له مثيل من قبل عالم إسلامي واحد

ساد الاستقرار في إسبانيا عندما تم تأسيس الدولة الأندلسية الأموية، والتي استمرت من (756) إلى (1031)

حصار واسط هو حصار وقع أثناء قيام الثورة العباسية للإطاحة بالدولة الأموية، تم حصار واسط في مدينة واسط الموجودة في العراق اليوم

تم تنفيذ حصار طوانة من قبل الخلافة الأموية في (706-707) أو (707-708) وكانت بعد خسارة جيش الدولة الأموية بقيادة ميمون المرديتي

تم تعيين نصر بن سيار في يوليو (738)، عن عمر يناهز (74)عامًا، والي خراسان، لم يكن هذا القرار نتيجة لتجربته فحسب، بل جاء أيضًا نتيجة ولائه الثابت للأمويين

كان حاكمًا عرقيًا من البربر والمرابطين في شمال إفريقيا والأندلس (مغاربي أيبيريا) (حكم عام 1061 - 1106)

في عام (722) م في معركة كوفادونجا، هزم نبيل القوط الغربي بيلاجيوس من أستورياس (685-737 م) القوات الأموية الإسلامية

كان ثيوديمير وعُرف أيضًا بالمصادر التاريخية العربية بإسم تدمير هو كونت من القوط الغربيين حكم المناطق جنوب شرق اسبانيا

وقعت معركة بانكوربو في عام (815) بين الجيش  الإسلامي المنطلق من إمارة قرطبة، والمؤيدين للفرنجة وكان زعيمهم بلشك الجلشقي حاكم بنبلونة

في صيف عام (732)، تقدم جيش الدولة الأموية وكان قوامه (40) ألف رجل إلى أراضي الخزر تحت قيادة الخليفة الأموي مروان بن محمد

بدأت العديد من القبائل العربية المسلمة في مختلف أنحاء العالم الإسلامي بالثورات على الدولة الأموية من أجل تغيير طريقة الحكم وسط الفوضى

في الوقت الذي ذهب به رجال بني أمية إلى الشام وأقاموا دولة مترامية الأطراف لهم، ظل المنافسون لهم من بني هاشم يقيمون فيها

حاولت القوات الأمويّة التي اقتحمت الساحة قتل القائد تشارلز، لكن رجاله المحاصرين أحاطوا به ولمّ يتم قتله، كانت معركة بلاط الشهداء لصالح الجيش الأموي وكان النصر حليفًا له،

واجه االمسلمون بعد موت النبي صلَّ الله عليه وسلم ظرفاً شديدة، وكان الإجماع فيما بينهم على خلافة أبو بكر الصديق، حيث قام بمجهود عظيم لمواجهة الأخطار

كان أردونيو الثاني ملك ليون، منافس عبدالرحمن الثالث البارز حتى وفاته عام (924)، خلال السنوات الأولى من حكمه

حاول عبدالرحمن الثالث جذب الأشبيليين دون مواجهتهم، فشل في محاولاته لكنه حصل على التعاون غير المتوقع والمهم

أن المسلمين واجهوا الفايكنج المرهوبين جدًا، كان هذان العالمان بالطبع مختلفين للغاية

الحكم الثاني هو الحكم بن عبد الرحمن وهو خليفة قرطبة، ولد في (13) يناير من عام (915) م، وتوفي في (1) أكتوبر من عام (976)

من الجدير بالذكر أن الدولة الإسلامية في الأندلس بدأت بالتعافي بعد هذه المعركة واستطاعت استجماع قوتها من جديد

وقعت معركة غوداليت بالقرب من نهر غوداليت الذي يقع موقعة بالقرب من الساحل الجنوبي لشبه الجزيرة الأيبيرية

تُعتبر وقعة دير الجماجم من أطول وأشرس الثورات التي حدثت في زمن الخلافة الأموية في عام (83) هجري

أحد الشروط لكي تتمكن مجموعات الأفراد من العيش معًا في مجتمع واحد هو أن يشتركوا في مجموعة من الأخلاق والقيم

كان مسلمة قائدًا شجاعًا وسياسيًا محنكًا، خاض الكثير من الحروب والمعارك وقاد العديد من الحملات