دور أنثروبولوجيا الوسائط في الأنثروبولوجيا الإعلامية
الأنثروبولوجيا الإعلامية هي مجال بحثي جديد ومتعدد التخصصات مع اختلاف كبير في الموضوعات والأساليب التي يبدو أنها بالفعل على دراية كبيرة بها نسبيًا لفهم وسائل الإعلام
الأنثروبولوجيا الإعلامية هي مجال بحثي جديد ومتعدد التخصصات مع اختلاف كبير في الموضوعات والأساليب التي يبدو أنها بالفعل على دراية كبيرة بها نسبيًا لفهم وسائل الإعلام
عودة ظهور أنثروبولوجيا وسائل الإعلام في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي بشرت بالتشاركية والنشاط الإعلامي وبالتجارب.
من أجل فهم ظهور وسائل الإعلام في الأدب الأنثروبولوجي وما قالته الأنثروبولوجيا عن وسائل الإعلام، أجرى علماء الأنثروبولوجيا بحثًا في العديد من المجلات الأنثروبولوجية.
إن الحدود في أنثروبولوجيا وسائل الإعلام كان مفعم بالحيوية حول الأزمات المؤسسية في وسائل الإعلام المطبوعة وشهادات التلفزيون والبث.
عندما يتحدث المرء عن وسائل الإعلام والوساطة في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية اليوم هي عادة واحدة في اشارة الى الاتصال والثقافة.
يهتم علماء الأنثروبولوجيا الإعلامية بالعديد من الموضوعات الكلاسيكية للأنثروبولوجيا الثقافية كالقرابة والدين والأساطير والهوية ونقل المعنى الثقافي.
تم استخدام المفاهيم والأساليب الأنثروبولوجية من قبل علماء الاتصال على نطاق واسع وسابق، حيث جاء علماء الأنثروبولوجيا المحترفين إلى هذا المجال
إن الأخبار المزيفة تعمل في أغلب الأحيان على أنها مصدر للانتباه، ومن منظور الأنثروبولوجيا الإعلامية يمكن القول إن الأخبار المزيفة هي مجرد شكل من أشكال الهدر الناتج عن خصوصية بيئات وسائل التواصل الاجتماعي.
على عكس المجالات الأكاديمية الأخرى التي تدرس الإعلام والمعنى، يركز علماء الأنثروبولوجيا الإعلاميون على الكيفية التي يتشارك بها المنتجون والجماهير أنواعًا مختلفة من المعاني أو يتنافسون عليها.
أنثروبولوجيا وسائل الإعلام لها تاريخ طويل بشكل مدهش، ففي عام 1950، أكملت Hortense Powdermaker برنامج أول دراسة علمية إثنوغرافية واجتماعية لاستوديوهات هوليوود.