الباحث الأنثروبولوجي والميدان
يدرس عالم الأنثربولوجيا المجتمعات التي يعيش في موطنها، لأنّه يتمكن من خلال ذلك الحصول منها على الحقائق التي تساعده على معرفة المشكلات الأساسية.
يدرس عالم الأنثربولوجيا المجتمعات التي يعيش في موطنها، لأنّه يتمكن من خلال ذلك الحصول منها على الحقائق التي تساعده على معرفة المشكلات الأساسية.
بالرغم من زيادة عدد الأقسام الثقافية، وتمازج موضوعاتها وتأثرها بالبناء الشامل لتركيبة المجتمع الإنساني، فقد اجتمع الأنثروبولوجيون على تجزئة الأنثروبولوجيا الثقافية.
إن علماء هذا العلم قد أخذوا المصطلح اللغوي لعلمهم بشكل منطقي. ومن هنا فأن موضوع هذا العلم بشكل أساسي هو دراسة الكائن البشري وسلوكه.
بالرغم من تصنيف الأنثروبولوجيا كعلم له أهدافه وفروعه وأقسامه المستقلة، الذي يدرس الكائن البشري من حيث مراحل نشأته ونموه وتطوره وثقافته.
يقوم علماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية غالباً، والذي يعتبره الكثير من الأنثروبولوجيين العمل الأكثر تميزاً في الأنثربولوجيا العضوية، وهو البحث عـن الأحداث.
الأنثروبولوجيا باعتبارها دراسة للكائن البشري في إطاره الاجتماعي والبيوفيزيائي والفكري والثقافي، علم كامل يحتوي كافة التخصصات والمجالات المتنوعة والمختلفة
لموضوعات الرئيسية للانثروبولوجيا تتمثل في تحديد القوانين العامة لحياة الانسان في المجتمعات سواء عند الشعوب البدائية أو المعاصرة او الحديثة، تختلف موضوعات الانثروبولوجيا بأختلاف المدارس والتيارات، التي تنوعت وأختلفت بأختلاف ألافكار والتيارات والمدارس التي يمثلها وتتلخص فيما يلي:
ن الأنثروبولوجيا بإعتبارها علم يهتم بالأنسان، من الطبيعي أن يبحث في جميع مجالات المعرفة الانسانية لتفسير الأهداف والقواع الاساسية للحياة. وتعتبر العلوم التربوية من العلوم الأساسية في البحث الأنثروبولوجي
كانت أعمال الأنثروبولوجيا الثقافية الأمريكية محل للانتقادات الكثيرة، وذلك مشروع تماماً في حد ذاته ضمن النقاش العلمي، ولكن ما هو أقل مشروعية.
يعتبر الدكتور دي إن ماجومدار وغيره من علماء الأنثروبولوجيا المعاصرين أن الأنثروبولوجيا الاجتماعية هي جزء من الأنثروبولوجيا الثقافية. حيث أن الأنثروبولوجيا الثقافية تدرس طريقة حياة الإنسان البدائي والمعاصر.
الأنثروبولوجيا هي دراسة عناصر مختلفة من البشر، بما في ذلك علم الأحياء والثقافة، بالترتيب لفهم أصل الإنسان وتطور المعتقدات والعادات الاجتماعية المختلفة.
إن المحادثة بين الفن والأنثروبولوجيا قد لا تعزز وتؤدي فقط إلى التعاون والتبادلات المتناغمة ولكنها قد تثير من ناحية أخرى المقاومة والنقد والخلاف على كلا الجانبين.
لعشرات الآلاف من السنين على الأقل كان الفن هو الطريقة التي يستخدمها الناس ليظهروا كيف يشعرون تجاه البيئة، وبعد ذلك قام علماء أنثروبولوجيا البيئة الثقافية بأظهار الاهتمام بالفن.
في الأنثروبولوجيا ينتشر موضوع صحة الأم في المجالات الأوسع لأنثروبولوجيا الإنجاب والخصوبة والصحة الإنجابية، وكموضوع يتم تشكيله من خلال العمل في تقاطعات الأنثروبولوجيا والصحة العامة.