السلوكات الخاطئة للطالب في المدرسة
إنّ السلوكيات الخاطئة التي يقوم الشخص المتعلم على تطبيقها في المدرسة، تتمثل بعدم الالتزام والتقييد بالتعليمات أو المبادرة والقيم الأخلاقية والتربوية،
إنّ السلوكيات الخاطئة التي يقوم الشخص المتعلم على تطبيقها في المدرسة، تتمثل بعدم الالتزام والتقييد بالتعليمات أو المبادرة والقيم الأخلاقية والتربوية،
النشاط: يقصد به بأنَّه عبارة عن مجموعة من العمليات التي يعمل بها الشخص أو مجموعة من الأشخاص من أجل القيام بتعديل على سلوك أو تصرف إنساني في إطار تعليمي، ثقافي أو تربوي بما يتناسب ويتلاءم مع أهداف معينة.
الأنشطة التربوية: هي عبارة عن مجموعة من البرامج والأنشطة، تعتني وتهتم بالطالب، وما يبذله أو يقوم به من جهد عقلي أو جسدي في القيام بأنواع النشاط الذي يتلاءم ويتوافق مع قدراته وميوله ورغباته واهتماماته واتجاهاته داخل وخارج المدرسة، وأنه يساعد على زيادة وتقوية الخبرة واكتساب مهارات متعددة بما يقدم يتناسب مع مطالب النمو البدني والعقلي لدى الطلاب وحاجاتهم، وتؤدي الى تقدم وتطور المجتمع.
تعتبر الأنشطة التربوية من الأعمال المهمة والضرورية والهادفة من أجل بناء شخصية الطالب، وإكسابه بعض المهارات والصفات البنَّاءه، ويعرف أيضاً النشاط التربوي بأنّه: عبارة عن مجموعة من الممارسات التربوية التي يتم عن طريقها استغلال الطاقات الموجودة عند الطلاب، بهدف تنمية وتطوير مواهبهم، عن طريق تناول جميع ما يتصل ويرتبط بالحياة المدرسيّة، وأنشطتها المتنوعة والمتعددة، والتي ترتبط بالمواد الدراسيّة، أو الجوانب الاجتماعيّة، أو ما له علاقة بالنواحي العمليّة كالرياضة، والموسيقى وغيرها.
يعرف النشاط التربوي: بأنّه عبارة عن أي عمل يقوم به التلاميذ من أجل إنجاز وتحقيق أمر يهدف منه خدمة العملية التربوية، أو يعمل على زيادة خبراتهم الفكرية والجسمية بإشراف وتوجيه من قبل المدرسة، وهي تعرف أيضاً بأنها عبارة عن برامج يتم تنفيذها والقيام بها وذلك بتوجيه وإشراف من قبل المدرسة، وهي مرتبطة بالبيئة المدرسية وأنشطتها المتعددة والمتنوعة وترتبط بعلاقة وثيقة وقوية بالمواد الدراسية وبالجوانب والنواحي البيئية والاجتماعية.
تعرف الأنشطة التربوية: على أنّها إدارة تعمل على تنفيذ والقيام بمجموعة من البرامج التعليمية والتربوية، التي تُعَد روح وأساس العملية التربوية، والموقع الخصب التي تطور وتنمي عن طريقها عواطف الطلبة من ميول ورغبات واتجاهات، فهي تنمي وتقوي مبادىء الحب والعطف والخير والحسن، وتنمي معارف ومهارات الطلبة وتتعرف على مواهبهم وقدراتهم الجسدية والعقلية.