تقييم وتشخيص الإعاقة الذهنية الشديدة
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
يمثل ضعف البصر تحديًا صحيًا كبيرًا، ولكن يمكن الوقاية من العديد من الحالات من خلال اتخاذ تدابير استباقية. ومن خلال إعطاء الأولوية لفحوصات العين المنتظمة، واعتماد أسلوب حياة صحي
بينما نسعى جاهدين من أجل مجتمع أكثر شمولاً، فمن الضروري تثقيف أنفسنا حول الأنواع المختلفة من ضعف البصر. ومن خلال تعزيز التفاهم والتعاطف، يمكننا العمل على خلق بيئات تستوعب الاحتياجات المتنوعة للأفراد ذوي الإعاقات البصرية.
لقد تطور علاج ضعف البصر بشكل كبير على مر السنين، حيث يقدم مجموعة من الخيارات المصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات والظروف الفردية. من الأساليب التقليدية مثل العدسات التصحيحية
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
قصر النظر: هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
يحتاج الأطفال المعاقين بصرياً إلى مدخلات حسية غير المدخلات البصرية؛ لكي يتمكّنوا من اكتساب المهارات.
العصا الطويلة هي الأداة الأكثر استخداماً للمكفوفين للتنقل، هناك العديد من أنواع العصي المُساعدة المُصممة لتلبية احتياجات المكفوفين.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
تتضمن العوامل المعرفية ذات العلاقة بعلية التنقل مهارات تطوير المفهوم ومهارات التعرف ومهارات حل المُشكلة.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
حاسة السمع هي ثاني الحواس أهمية بعد حاسة الرؤية ؛ بسبب علاقتها باللغة والاتصال، فمن خلال هذه الحاسة يحافظ الفرد على اتصال فاعل مع الببئة.
إن مُساعدة المكفوفين في التعرف على مصادر الأصوات يساعدهم على معرفة العلاقات بين الاتجاه والفراغ والمسافة.
مفهوم التأهيل: هي مجموعة من الخدمات؛ تهدف إلى مُساعدة المعاقين بصريا على استعادة أقصى القدرات العقلية والمهنية والاجتماعية والجسمية.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
الهدف من النشاط تمييز الأشياء المُتشابهة والأشياء مُختلفة وتحديد أبعاد الأشياء ووصف الأشياء (أكبر، أصغر) أو(أقصر أطول).
إن فاعلية استخدام المُعينات البصرية تتأثر بعوامل مُتنوعة مثل الخصائص الشخصية للفرد والعمر وطبيعة الإعاقة البصرية والصحة العامة.
هذه الطريقة من الحماية طبيعية تساعد الطفل الكفيف على تحديد المقاعد ومقابض الأبواب والأشياء الأخرى تحت مُستوى الخصر.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
يوجد اتجاهات تدريبية تساعد الأفراد ضعاف البصر على توظيف الرؤية بشكل وظيفي مُستقل، الاتجاهات هي( إثارة الرؤية وفاعلية الرؤية واستخدام الرؤية).
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
مفهوم المرشد المبصر: هو الشخص المُبصر الذي يستعين به المكفوف حتى يستطيع التنقل بأمان وفاعلية.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
إن معرفة مبادئ النمو الطبيعي أمر ضروري من قبل أخصائي التربية الخاصة ومعرفة عملية النمو والتطور لدى كل الأطفال
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
مفهوم التقييم: هو جمع المعلومات عن أداء الطالب عن طريق أساليب مُتعددة من أجل اتخاذ القرارات التربوية المُناسبة.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.