إرشادات لمساعدة الآباء لكيفية التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية
كلما زادت شدة الإعاقة السمعية لدى الطفل زادت الجهود أو يجب مضاعفة الجهود التربوية المبذولة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
كلما زادت شدة الإعاقة السمعية لدى الطفل زادت الجهود أو يجب مضاعفة الجهود التربوية المبذولة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
مشكلات في الأصوات الصامتة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مثل حذف وإبدال وتشويه في الأصوات الصامتة.
تؤدي الإعاقة السمعية إلى تعقيد الأنشطة الاجتماعية للأفراد المصابين، كما تمنعهم من فهم الكلام والتواصل مع الآخرين مما؛ يسبب لهم الإرباك والقلق.
ساعدت السماعة الطبية العديد من الأطفال ذوي الإعاقة السمعية في برامج التعليم العامة والمشاركة الفعالة في أنشطة المجتمع.
الأدوات المساندة: عبارة عن أي جهاز أو تكنولوجيا تسهل عمل الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من حيث تواصلهم أو تنقلهم أو أي مظهر من مظاهر الحياة اليومية.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
الجلسات الجماعية التي توفر معلومات حول فقدان السمع والسماعة الطبية والأدوات المساعدة واستراتيجيات التواصل الفعالة.
التحصيل الأكاديمي غير مناسب لدى الطلبة الصم أوضعاف السمع، هذا يعود إلى صعوبات الملحوظة في القراءة والكتابة والهجاء.
هي إحدى طريق التواصل للأطفال ذوي الإعاقة السمعية تستخدم فيها تشكيلات لثمان أيد وأربعة أشكال لليد لتدعم رؤية الحديث العادي.
يوجد العديد من أدوات التواصل التي يستخدمها المعلم مع الأطفال الصم من أجل إيصال المفردات والأفكار واللغة بين الأطفال الصم وأي شخص آخر.
فلغة الإشارة لغة مُستقلة هي ليست فقط ترجمة للغة الشفهية الفمية، حيث إن الإيماءات الطبيعية وتهجئة الأصابع تعتمد على تفهم الحالة.
المرحلة الأساسية: تتضمَّن هذه المرحلة الاستمتاع بجلسات إخبار القصص، كذلك التعرّف على الكلمات غير المألوفة وفهم الوسائل البسيطة باللغة المعروفة لدى الأطفال ذوي الإعاقة
يجب على الشخص الذي يتعامل مع الطلبة أن يفتح المجال للأصم المكفوف أن يتعرف على أنه قريب منه من خلال اللمس اللطيف.
تشتمل المعرفة والخبرة على معرفة عامة بالكلمات ومعرفة محددة بالموضوع والخبرة السابقة بالكتابة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
خلال برنامج التدريب على التواصل فقد يتعلم المتكلم أن يتحدث بسلوكيات مناسبة أكثر، بوضح أكثر، بشكل قابل للرؤيا بالبيئة للشخص المعاق سمعياً.
تقع على عاتق الشخص المعاق سمعياً تطوير استراتيجيات خاصة بالتواصل؛ بهدف التعويض عن الصعوبات في التواصل الناتجة عن الإعاقة السمعية لديهم.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.