النموذج الكلي مقابل النموذج الاختزالي في التربية الخاصة
في النموذج الكلي يختلف التركيز من مفهوم نقل المعرفة إلى المشاركة النشطة في تحقيق التعلم والإبداع في المعرفة.
في النموذج الكلي يختلف التركيز من مفهوم نقل المعرفة إلى المشاركة النشطة في تحقيق التعلم والإبداع في المعرفة.
وقد وصف التقييم والتدخل كأجزاء من عملية مستمرة ومحددة بأربع فئات من بيانات التشخيص والتدخل.
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
الإعاقة هي انحراف عن النمو وليست توقفاً عنه، فالطفل المعوق ينمو ويتعلم ولكن أبطأ من الأطفال العاديين أو بطريقة مختلفة عنهم.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
الإعاقة العقليّة: هو تدنّي في مستوى الأداء الوظيفي العقلي، الذي يقل عن متوسّط الذكاء بانحرافين معياريين ويشكّل خلل واضح في السلوك التكيّفي.
من الأساليب المعروفة في علاج اضطرابات الكلام واللغة الأسلوب الكلي والذي يتضمن تجهير البيئة الكلية، والتي يندمج فيها الطفل لخلق الفرص اللازمة.
يعتبر مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعوقين ذهنياً أقل بكثير مما هو لدى الأطفال العاديين، ومن المظاهر الشائعة للأداء اللغوي لدى المعوقين ذهنياً.
إن عملية بناء وتدريس منهاج المُعاقين يتطلَّب عدداً من الاستراتيجيات؛ من أجل بناء منهاج يناسب الأطفال المُعاقين ويراعي قدراتهم
تُعَدّ الإعاقة العقلية من فئات التربية الخاصة التي تحتاج إلى علاج، حيث تتم من خلال جمع المعلومات ومعرفة المسببات وتقديم العلاج المناسب.
يكثر الميدان بوجود طرق بديلة غير مقننة لمعالجة اضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة، وكثيراً ما يتم الحديث عنها في وسائل الإعلام.
إن نتائج تلك الدراسة تدل على أنها امتداد للدراسات وامتداد للبحوث المسبقة، حيث عملت على تطوير المهارات الحركية والذي أثر في تطوير المهارات الاستقلالية المستهدفة بالبرنامج.
يبين السلوك التكيفي إلى النسبة التي يتكيف بها الشخص بناءً على توقعات البيئة، وتوقعات المجتمع ويعتمد تقويم السلوك التكيفي عند الأفراد وعند المراهقين
تستعمل أدوات قياس مختلفة ومتعددة لأهداف تقويم كل صنف من أصناف التربية، يتم تطبيقها على فئات التربية الخاصة، وقد وضحت قضايا ومشكلات متنوعة مرتبطة بكل نوع من أدوات القياس.
تعتبر القراءة أولى المهارات الأكاديمية التي يستلزم أن يتعلمها الفرد، وقد مرت تجارب تعليم القراءة الأفراد خلال مرحلتين المرحلة الأولى تحتوي على تعليم الحروف أولاً.
كانت القوة الدافعة لتطوير عملية التخطيط المرتكز على الشخص حزب المؤتمر الشعبي وتاريخ الفصل ومأسسة للأشخاص الذين يعانون من إعاقات شديدة.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية.
ظهر أن هناك بعض الصعوبة في تناول الطعام التي تحدث عند الأطفال المعوقين؛ تكون نتيجة لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
تختلف أنواع الإعاقة الذهنية "المعرفية" تبعاً لنوع الإعاقة لدى الأطفال، فمنها ما هو متعلق بإلاعاقة العقلية وبطء التعلم ومنها ما هو متعلق بالشلل الدماغي، أي أنَّ من الممكن أنَّ الأطفال الذين لديهم شلل دماغي لديهم إعاقة ذهنية.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
أن الأفراد الذين يعانون من مُشكلات في اللغة، يواجهون صعوبة التفكير في الكلمة المناسبة عندما يتكلمون. ويمكن مُعالجة المُشكلة من خلال تقديم التعزيز المُناسب
هذه النماذج تعترف بالعوامل البيولوجية للإعاقة وعلى الرغم من أن العوائق أو القيود مثل الفقر أو نقص التعليم تعتبر من الأسباب الاجتماعية.
وجود محدودية في أداء الأفراد من حيث الأداء الوظيفي العقلي وتكون درجة الذكاء القياسية ما يقرب من (70-75) أو أقل المهارات التكيفية.