الجنرال عمر باشا
كان عمر باشا مشيرًا وحاكمًا ميدانيًا عثمانيًا، ولد في الأراضي النمساويّة كان أبويه صربيين مسيحيين أرثوذكس، وكان في البداية جنديًا نمساويًا
كان عمر باشا مشيرًا وحاكمًا ميدانيًا عثمانيًا، ولد في الأراضي النمساويّة كان أبويه صربيين مسيحيين أرثوذكس، وكان في البداية جنديًا نمساويًا
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
ربما كانت التطورات السياسيّة الداخليّة التي أدت إلى ظهور أول دستور عثماني في (23) ديسمبر (1876) أهم من التغييرات الخارجيّة، وقد أنتجت التنظيمات ثلاثة أنواع من النقد داخل المجتمع المسلم.
في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وفقًا لنظام الذمّي الإسلامي، تمّ ضمان حريات محدودة للمسيحيين (مثل الحق في العبادة)، منعوا من حمل السلاح أو ركوب الخيل، بالإضافة إلى قيود قانونيّة أُخرى مُختلفة.
تبنى الشعب التركي الكثير من الأديان عبر التاريخ، اعتنق الأتراك الإسلام عام (751) م بعد حرب سميت معركة تالاس، اليوم لا تزال الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمة، لا يحتوي تاريخ الديانة التركية على الإسلام فقط.
كانت اللغة التركيّة العثمانيّة هي اللغة الرسميّة للإمبراطوريّة، كانت لغة أوغوز تركيّة متأثرة بشدة بالفارسيّة والعربيّة، كان للعثمانيين عدة لغات مؤثرة: التركية، يتحدث بها غالبيّة الناس في الأناضول وأغلبيّة مسلمي البلقان باستثناء ألبانيا والبوسنة.
الحرب الوهابيّة أو الحرب العثمانيّة السعوديّة، أو الحرب المصريّة السعوديّة (بالتركية: Osmanlı-Suudi Savaşları ، العربية: الحرب العثمانية السعودية)
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،
كانت اللغة العربيّة واحدة من اللغتين الرئيسيتين ، إلى جانب التركيّة العثمانيّة (التركيّة العثمانيّة: ulûm) بدأت صحيفة الجوايب العربيّة في القسطنطينية
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
تمكن محمود الثاني بعد ذلك من التركيز على الإصلاح الداخلي، كان العنصر الأساسي في إصلاحات محمود هو إعادة بناء الجيش لجعله أداة مناسبة للحفاظ على الإمبراطوريّة العثمانيّة ضد كل من تجاوزات القوى الأوروبيّة والطموحات الانفصاليّة للحكام المحليين.
للغة التركيّة، التركيّة Türkçe أو Türkiye Türkçesi، أحدى أفراد عائلة اللغة التركيّة ضمن مجموعة اللغات (Altaic)
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
كان نظام العبيد في الإمبراطوريّة العثمانيّة مختلفًا تمامًا عن نظام حياة المزارع في الولايات المتحدة ومنطقة البحر الكاريبي، يمكن أنّ يكون الذكور إما عبيدًا عسكريين أو محليين وإناثًا دائمًا تقريبًا، ضمن الفصل بين الجنسين.
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
أحمد توفيق باشا (ولد في (11) فبراير (1845)، أوسكودار، بالقرب من القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول، تور - توفي عام (1936)، اسطنبول)
كان مجلس شيوخ الإمبراطوريّة العثمانيّة (التركيّة العثمانيّة: Heyet-i Ayan، مجلس أعيان أو Meclis-i Ayan؛ بالتركية: Ayan Meclisi؛ "جمعية الأعيان"
مجلس النواب (بالتركيّة العثمانيّة: مجلس مبعوثان hey'et-i meb'ūsān ؛ التركية: Meclis-i Mebusân أو Mebuslar Meclisi ؛ الفرنسية: Chambre des Députés) للإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الجمعية العامة (بالتركية: Meclis-i Umumî (الكتابة بالحروف اللاتينية: "Medjliss Oumoumi") أو Genel Parlamento ؛ بالفرنسية: Assemblée Générale) أول محاولة للديمقراطيّة التمثيليّة من قبل الحكومة الإمبراطوريّة العثمانيّة.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
محمد السادس، الاسم الأصلي محمد وحيد الدين (من مواليد 14 يناير 1861 - توفي في 16 مايو 1926، سان ريمو، إيطاليا)، آخر سلطان للإمبراطوريّة العثمانيّة، والذي مهَّد التنازل عن العرش والنفي في عام (1922) الطريق لظهور الجمهوريّة التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك في غضون عام.
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
عثمان الثاني، المسمى أيضًا جنك عثمان ("الشاب عثمان")، (ولد في 15 نوفمبر (1603)، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا) - توفي في (20) مايو (1622)، القسطنطينية).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
بالإضافة إلى التباين الإقليمي، كانت هناك ضرائب مُختلفة تُفرض على المجموعات الدينيّة والعرقيّة المختلفة؛ دفع المسلمون رسومًا إضافيّة بينما دفع غير المسلمين إسبنس(مبالغ أقل)
عندما فتحت الإمبراطوريّة العثمانيّة مناطق جديدة، تبنت وعدلّت أنظمة الضرائب التي كانت مستخدمة من قبل الحكومات السابقة