دور العقل المعرفي وحدوده في علم النفس
يتمثل دور العقل المعرفي في علم النفس بمجادلة علماء النفس حول نقد العقل بأنه لا يمكننا الحصول على المعرفة الموضوعية للعالم إلا من خلال الإدراك والفهم
يتمثل دور العقل المعرفي في علم النفس بمجادلة علماء النفس حول نقد العقل بأنه لا يمكننا الحصول على المعرفة الموضوعية للعالم إلا من خلال الإدراك والفهم
الإدراك هو المصطلح المستخدم لتعريف العمليات الذهنية لبناء واكتساب واستخدام المعرفة بالإضافة إلى الإدراك والذاكرة واستخدام الرمزية واللغة. وقد عزز التقدم في التصوير بالرنين المغناطيسي فهم العمليات العصبية التي تمكن هذه العمليات العليا. كما أن مستوى الوظائف المعرفية والتغيرات التي تحدث في الدماغ خلال فترة المراهقة. على سبيل المثال، ينضج الفص الجبهي في وقت متأخر عن المناطق الأخرى وينعكس تطوره في زيادة القدرات في التفكير المجرد وكذلك سرعة المعالجة وتثبيط الاستجابة.
التفكير في العقل قبل القرن العشرين في علم النفس كان يتمثل بعمل العالم والفيلسوف رينيه ديكارت الذي اهتم بفلسفة العقل وطرق التفكير المتنوعة للأفراد
يعتقد الشخص العادي أنّ الشخصية تتطور من خلال الخيارات التي يتخذها الناس ونوع الحياة التي عاشوها، ومع ذلك يلاحظ فرانسيس هربرت برادلي أنّ هذه الشخصية مرنة إلى حد ما.
لا تتكون المعرفة دون وجود الوغي والفهم والإدراك واستخدام الحواس في تجميع المعلومات عن موقف.
تعتبر نظريات الحكم سواء كانت معرفية أي تمثيل موضوعي أو معبره عن الفكر أو حكم مناسب للحقيقة، أو كانت حكم عملي أي تمثيل للسلوك الإنساني أو معبر عن الاختيار