الاضطرابات النفسية

النوم القهري حالة مرضية حادة لا يتوفر له علاج بشكل كامل، ومع هذا، أن الأدوية قد تساهم  في تبديل نمط الحياة من خلال السيطرة على المظاهر.

في الحياة الحديثة الموجودة وبسبب الخضوع للضغوط المتنوعة ومواجهة العديد من التوتر ووجود عوامل مادية ومعنوية كثيرة في وقت واحد لا يمكن التحكم فيها كل ذلك يحفز شعور متزايد من القلق والخوف من المستقبل

قد أصبح عنصراً مهماً في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث يقدم فرصاً مبتكرة وفعالة لعلاج العديد من الاضطرابات النفسية والفوبيا. يعتمد هذا الاستخدام على فكرة إنشاء بيئات افتراضية واقعية لمساعدة المرضى على مواجهة مخاوفهم بشكل آمن ومراقب.

إن التردد يمثل عاملا مهمًا يؤثر على الصحة النفسية والعقلية للفرد، القلق المستمر والتوتر يمكن أن يسببا آثارًا سلبية على العقل والنفس

تشكل الاضطرابات النفسية تحديات كبيرة للبالغين ، وتؤثر على جوانب مختلفة من حياتهم. يقدم علم النفس الإكلينيكي نهجًا متعدد الأوجه لتشخيص وعلاج ودعم الأفراد الذين يعانون من اضطرابات عقلية

على الشخص معرفة أن عندما يتعلق الأمر بالاضطراب ثنائي القطب، بالإضافة إلى العلاج الذي يحصل عليه من المعالج، هناك العديد من الأشياء التي يمكن قيام  الشخص بها بنفسه لتقليل الأعراض.

تحافظ المنظورات العلاجية للتحليل النفسي وإعادة التأهيل على مناهج مهنية مختلفة ووجهات نظر، وتدعم المفاهيم المستقلة والأدوات السريرية، ونادرًا ما تشجع الحوار المهني بين الاثنين

على الرغم من أن الوعي بالصحة النفسية أصبح أكثر شيوعًا، إلا أن ذلك لا يجعل من السهل التعايش معه يوميًا، حالات مثل الاكتئاب والقلق أو اضطرابات الهلع والاضطراب ثنائي

الشخص المصاب في وسواس الجنون  لا يُشكِل خطر على المحيطين في حال عدم قيامه بأي عدوان، أو تعدي على الآخرين، وذلك لأنه شخص واعٍ غير مصاب بمرض الجنون

يشير مفهوم المرونة النفسية في علم النفس إلى مجموعة من الموارد الفردية على سبيل المثال التفاؤل ومهارات التكيف التوافقية، والموارد على المستوى البيئي على سبيل المثال الدعم الاجتماعي والتكامل المجتمعي المرتبطة بالتكيف

تدل دراسة إلى أن هذا النوع من الرهاب قد أنشائها التطور، فقد استمرت إلى فترة كان على الثدييات المبكرة أن تتواجد في مكان تسيطر عليه الزواحف، ومنها كان خطير جداً.

إن الإحساس بالذنب هو عبارة عن حالة انفعالية تشمل أحاسيس قاسية صادرة من ضمير الشخص لقيامه بفعل أو حدث يعكس عليه أسف عميق

إن اضطرابات الشخصية منتشرة بين الأشخاص إذ إن نسبة انتشارها يتراوح بين 5– 15% منهم وهي تسبب صعوبة القدرة على التأقلم في الحياة مع المجتمع

يتم تحديد هذا النوع من الاضطراب ، حسب الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية، أنها الاضطرابات التي يواجه فيها المصاب عقبات كبيرة أو لا يستطيع فيها على تحمل أو مقاومة الرغبة

عرف"ماركيز دو ساد" الممارسة السادية بأنها عنف جسدي وميول للعنف النفسي. ولكن السادية ليست كما يعتقد العامة بأنها مجرد ممارسات جنسية ، بل قد تكون جزءاً من ممارسات الفرد اليومية