العلاقة بين الانتباه والإدراك الواعي في علم النفس
يعتبر الانتباه من العمليات المهمة التي تساعد عمليات الوعي عل متابعة سيرها في أداء المهام المطلوبة منها، حيث يختلف الوعي الظاهر عن وعي الوصول وقد يعتمد كل منها على آليات انتباه مختلفة
يعتبر الانتباه من العمليات المهمة التي تساعد عمليات الوعي عل متابعة سيرها في أداء المهام المطلوبة منها، حيث يختلف الوعي الظاهر عن وعي الوصول وقد يعتمد كل منها على آليات انتباه مختلفة
بينما نجادل بأنه يجب فصل الوعي والانتباه إلى حد كبير هناك بعض التداخل بين الاثنين، فيعتبر مفهوم الانتباه الواعي في علم النفس هو ذلك التداخل ويمكن وصفه بالشكل القابل للإبلاغ عنه من الانتباه والذي يعد جزءًا من الإدراك الواعي
كانت مساهمة الانتباه في فهمنا للقيم غير مستكشفة نسبيًا في الأدبيات الحديثة، حيث إن نطاق سياقات نظرية القيمة التي يعطي فيها الانتباه مظهرًا توضيحيًا
يركز وعي الفرد نفسه على المحفزات الرئيسية من خلال التأمل أو التفكير في الانتباه، والذي يتميز بالتفكير، حيث تنتمي أفكار مثل التعاطف والشفقة وحب الأم والتعلق وما إلى
قد تكون الروابط الظاهرة بين الانتباه ومعرفة العقول الأخرى أمثلة خاصة لعلاقة أكثر عمومية بين الانتباه والقيام بحركات معرفية، فقد يكون الارتباط العام من هذا النوع
حالات الانتباه في علم النفس تختلف على طول عدة أبعاد من التباين، حيث أن الانتباه في بعض حالاته هو ظاهرة إدراكية وفي حالات أخرى هي ظاهرة مرتبطة بالعمل، وفي بعض
يتم تضمين الانتباه في علم النفس في التوجيه الانتقائي لحياتنا العقلية، حيث إن طبيعة هذه الانتقائية هي إحدى نقاط الخلاف الرئيسية بين نماذج الانتباه الموجودة
خلال حورانا مع الآخرين ومعاملتنا للأصدقاء والأقارب والأهل نقع في العديد من المغالطات أو الأخطاء التي يستحسن بنا الانتباه إليها.
يعتبر علم النفس المعرفي: هو التحقيق العلمي في عملية الإدراك البشري، أي كل قدراتنا ومهاراتنا العقلية، والإدراك والتعلم والتذكر والتفكير والاستدلال والفهم، ففي الأساس، يدرس
يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل
يشير مفهوم مهارة الاستذكار إلى العملية الذهنية لاسترجاع المعلومات من الماضي، جنبا إلى جنب مع ترميز وتخزين،