الانفتاح الشديد على المجتمعات والنقل الحضاري كمشكلة اجتماعية
الانفتاح الشديد على المجتمعات الأخرى والنقل الحضاري كمشكلة اجتماعية ليس موضوع جديد، وقد قام علماء الاجتماع بدراسة هذه المواضيع لما لها من أهمية كبيرة على مستوى الفرد والمجتمع.
الانفتاح الشديد على المجتمعات الأخرى والنقل الحضاري كمشكلة اجتماعية ليس موضوع جديد، وقد قام علماء الاجتماع بدراسة هذه المواضيع لما لها من أهمية كبيرة على مستوى الفرد والمجتمع.
هو الوضوح الكامل في اتخاذ القرار ووضع الاستراتيجيات والخطط، ثم تقديمها على الجهات الرسمية بمراقبة أداء الحكومة عوضاً عن الشعب، أيضاً تعريض الأنشطة والسياسية للمراقبة.
هناك خمس سمات رئيسية تكمن وراء الشخصية وفقاً لعلماء النفس؛ هم الانطواء أو الانبساط والانفتاح أو الضمير والانبساط والموافقة والعصابية؛ ما الذي يجعل شخص ما على ما هو عليه
يشير الانفتاح إلى رغبة الأفراد في تبني أفكار وثقافات ومعتقدات جديدة ، بينما التنمية الاجتماعية هي عملية تحسين نوعية حياة المجتمع من خلال تدابير مختلفة
يعتقد معظمنا أن الانطوائي أو المنفتح هو أمر بسيط مثل الوقوع في اختيار بين قرارين، مثل أن يفضل الشخص قضاء العطلة في البقاء بالمنزل أو الخروج والتنزه، وهل يفضل بعض
تعرف بأنها الصدق في الحياة العملية واليومية والصدق يعني قيمة ليس فقط شعاراً وهي قيمة متواجدة ويلزم أن نكرسها في حياتنا ابتداء من البيت الى مكان العمل والمجتمع والدولة.