ما هو عرض ومناقشة نتائج البحث؟
يحتوي هذا الجزء على خلاصة الدر اسة والإجابة على تساؤلاتها أو فروضها التي سعى إليها الباحث وتحليلها، حيث يعتبر الجزء الأكبر من عرض النتائج لعرض التحليلات الإحصائية.
يحتوي هذا الجزء على خلاصة الدر اسة والإجابة على تساؤلاتها أو فروضها التي سعى إليها الباحث وتحليلها، حيث يعتبر الجزء الأكبر من عرض النتائج لعرض التحليلات الإحصائية.
يستعين الباحث عادة ببعض الجداول لإيراد بعض الإحصائيات في بحثه، وقد يتكون عدد هذه الجداول كثيراً بحيث يتطلب الأمرتنظيمها وترتيبها في قائمة.
تعتبر صفحة العنوان واجهة البحث، ولذا يجب إعطاء هذه الصفحة عناية كافية من حيث الشكل والمضمون.
يُقصد بالجمهور جميع قراء الصحف والمجلات، ومستمعي الإذاعة ومشاهدي التلفزيون والفضائية، ومستخدمي الإنترنت.
إنه يسهل تدفق وانسياب المعلومات في الاتجاهين بين صانعي القرارات والجماهير، وهذا في صميم البحث الإعلامي وفقاً للنظرية التي تنادي باتجاهين للاتصال.
تقدم البحوث المسحية لمتابعة البحث عن الحقائق والمعلومات المتعلقة بالمجتمع المحلي، ودراسة الواقع الاجتماعي وطبيعة تراكيبه وعوامل نموه وتطوره.
اتساع نطاق استخدام البحث الوصفي لكثرة الطرق المتاحة أمام الباحث عند استخدامه مثل أسلوب المسح أو تحليل عمل أو االدراسات المقارنة أو تحليل المضمون.
حيث أنه يفتقر إلى الموضوعية بسبب قيامه أساساً على عنصر الذاتية في اختيار الحالات وتجميع البيانات، فالباحث يعتمد على حكمه الشخصي في اختيار الحالة والبيانات المرتبطة بها.
وأن دراسة الحالة تقوم بانجازات لا يمكن إغفالها، إلا أنها تعاني من القصور في بعض النواحي مثل ميلها إلى الذاتية وإمكانية التشكيك في مدى الثقة التي تعول على البيانات التي تأتي بها.
البحث عن البيانات والمعلومات التي قد تلقي الضوء على العمليات والعوامل المسببة ومعدل التغير واتجاهه عن طريق تحديد أدوات البحث المناسبة لدراسة الحالة.
ويكون دور الباحث بتحديد الحالات التي تمثل المشكلة المطلوبة دراستها، وفي هذه الخطوة يتم التركيز على حالات نموذجية أو عينات عشوائية من المشكلة.
ويعرف بأنه أداة البحث في المشكلات أو الظاهرات الإعلامية في بعدها التاريخي أو هو سياق الوقائع وصف الماضي ووصف الظاهرة الإعلامية وتسجيلها كما حدثت في الماضي.
هو المنهج الذي يستطيع الباحث من خلاله أن يعرف أثر السبب المتغير والمستقل على النتيجة المتغير والتابع، وهو من أكثر المناهج العلمية ملائمة لرصد الحقائق.
إن أهم ما يصف دراسة الحالة، هو ما يستطيع الباحث من التطرق إلى أعماق الظواهر أو القضايا التي يقوم بمعالجتها.
الفاصلة ورمزها (،)، وتستعمل بين الجمل القصيرة المرتبطة المعنى التي تصبح في مجموعها جملة طويلة ذات معنى كامل.
يحدث أحياناً أن يتكرر الاقتباس من كتاب أو مجلة عند الباحث سواء في الصفحة نفسها من بحثه أو في صفحات أخرى وهنا لا ضرورة لإيراد كل المعلومات المتعلقة بالمصدر.
وتعني أن يركز الباحث على الفائدة العملية في مجال تخصصه بعد إنجاز أهداف البحث حيث يبين الباحث أهمية البحث في مساعدته للقضاء على المشاكل عملية.
هي شكل من التحليل الوصفي الذي يستخدم في المسحية، ويكثر استعمالها في وصف معين، أو فرد أو مجتمع أو عادة أو تقليد اجتماعي.
يمكن اللجوء إلى أبحاث المسح لاستكشاف المشاكل في المواقف الواقعية، مثلاً يمكن دراسة قراءة الصحف أو رؤية التلفزيون أو أنماط سلوك المستهلك وقت حدوثها أكثر من دراستها في غرفة مشاهدة.
في البحوث والدراسات الإعلامية يمكن تنفيذ هذا المنهج لدراسة السلوك الاتصالي في وسائل الإعلام ومقارنته بين المجتمعات أو دراسة المعالم الثقافية المختلفة في ضوء محتوى الإعلام في تلك المجتمعات.
تستخدم وحدة أساليب الممارسة بهدف دراسة الهيكلة الإدارية والتنظيمية لأجهزة الإعلام المختلفة، وبحث سبل وأساليب تطويرها.
الملاحظة غير المباشرة: لا تتطلب اتصال مباشر بالمبحوثين، وإنما يكتفي الباحث بمراجعة السجلات والتقارير ذات العلاقة بالسلوك المراقب للمبحوثين.
يعتمد الباحث إلى استعمال الملاحظة دون غيرها من أدوات البحث العلمي، وذلك إذا رغب في الحصول بيانات مباشرة وعلى الطبيعة عن المبحوث.
يجب على الباحث عند تحضيره للمقابلة أن يعين هدفه من عمل المقابلة والمهام من الضروري تطبيقها والحقائق التي يتطلب تفسيرها والمعلومات التي يتطلب أن يصل إليها.
تستخدم في البحوث الإعلامية الكثير من أدوات جمع المعلومات منها، المقابلة العلمية للمبحوثين. وتعد المقابلة أداة فعالة في حالات معينة.
وهي الأسئلة التي تستهدف التعرف على ىسمات الفرد وخبراته مثل السن والنوع والتعليم والمهنة والحالة الزوجية والدخل والظروف البيئية والاجتماعية وغيرها من السمات التي تميز الأفراد.
ويُقصد بالتراث العلمي هي تلك الأعمال التي قام بها أو أجراها باحثون آخرون بالفعل، فلا يجوز أن يبدأ كل باحث موضوعه دون أن يلم بما توصل إليه الآخرون.
تساعد البحوث على التعرف على الظواهر التي يرغبون في دراستها وتعميق البحث فيها، كما أنها تسهم في تعريف الباحثين بالمجال الذي تهتم به الدراسة.
تستند هذه البحوث على إجراء منهجية محددة تتكافل مع أهداف الدراسة الكشفية، وتمثل هذه الدراسات أو الأبحاث في الغالب نقطة البداية في البحث العلمي بجانبيه النظري والتطبيقي.
يعرف الثبات في البحث على أنه إمكانية تكرار تطبيق الاستمارة والتوصل إلى نتائج موحدة كل مرة، والثبات بأبسط معانيه هو مدى الاعتماد والقدرة على التكرار أو الإعادة مع تحقيق نتائج متسقة.