ما هي سمات وخصائص الدراسات السببية؟
إن هذا الأسلوب المنهجي يقارن وجه الشبه والاختلاف بين الظواهر بغية اكتشاف المتغيرات والظروف التي تصاحب حدثاً معيناً أو واقعة معينة.
إن هذا الأسلوب المنهجي يقارن وجه الشبه والاختلاف بين الظواهر بغية اكتشاف المتغيرات والظروف التي تصاحب حدثاً معيناً أو واقعة معينة.
كون الاستشهاد أو الاقتباس عادة ببيانات ومعلومات وأفكار مهمة، ليست متداولة، لها علاقة بموضوع البحث. أي أن لا تكون معارف عامة.
تعتبر الاستفادة العلمية من التراث المعرفي حقاً لكل باحث، فإن حقوق الباحثين والمؤلفين على مصنفاتهم الفكرية تعد أساساً في البحث العلمي.
يستعين الباحث عادة ببعض الجداول لإيراد بعض الإحصائيات في بحثه، وقد يتكون عدد هذه الجداول كثيراً بحيث يتطلب الأمرتنظيمها وترتيبها في قائمة.
حيث أنه يفتقر إلى الموضوعية بسبب قيامه أساساً على عنصر الذاتية في اختيار الحالات وتجميع البيانات، فالباحث يعتمد على حكمه الشخصي في اختيار الحالة والبيانات المرتبطة بها.
البحث عن البيانات والمعلومات التي قد تلقي الضوء على العمليات والعوامل المسببة ومعدل التغير واتجاهه عن طريق تحديد أدوات البحث المناسبة لدراسة الحالة.
هو المنهج الذي يستطيع الباحث من خلاله أن يعرف أثر السبب المتغير والمستقل على النتيجة المتغير والتابع، وهو من أكثر المناهج العلمية ملائمة لرصد الحقائق.
وتعني أن يركز الباحث على الفائدة العملية في مجال تخصصه بعد إنجاز أهداف البحث حيث يبين الباحث أهمية البحث في مساعدته للقضاء على المشاكل عملية.
ويُلاحظ أنه العلم الذي يهتم بالحصول على البيانات ونوعها، وطريقة قياسها، التي تعتبر من أهم الأشياء التي تعين التحليل الإحصائي المستعمل.
تقدم البحوث المسحية لمتابعة البحث عن الحقائق والمعلومات المتعلقة بالمجتمع المحلي، ودراسة الواقع الاجتماعي وطبيعة تراكيبه وعوامل نموه وتطوره.
يمكن اللجوء إلى أبحاث المسح لاستكشاف المشاكل في المواقف الواقعية، مثلاً يمكن دراسة قراءة الصحف أو رؤية التلفزيون أو أنماط سلوك المستهلك وقت حدوثها أكثر من دراستها في غرفة مشاهدة.
ومن الضروري أن الفرضيات الموضوعة لها ارتباط بمشكلة البحث بحيث يتضمن إجابة متوقعة لمعالجة مشكلة البحث ويتمحور الفرض حول قضية البحث وليس غيرها.
التساؤلات في البحث العلمي هي معلومات منظمة لأهداف الدراسة، وأية دراسة لها هدف رئيس يتصدر منه أهداف فرعية.
تحديد القواعد لتصنيف البيانات تتصف بعدم الغموض، ومناسبة الغرض من الدراسة والقدرة على إبراز أوجه التشابه أو الاختلاف أو العلاقات ذات الهدف الموحد.
الملاحظة غير المباشرة: لا تتطلب اتصال مباشر بالمبحوثين، وإنما يكتفي الباحث بمراجعة السجلات والتقارير ذات العلاقة بالسلوك المراقب للمبحوثين.
تهدف بحوث العلاقات العامة إلى تمثيل حركة الظواهر الإعلامية وعلاقاتها واتجاهاتها والأساليب المحركة لعناصرها.
الوضوح والدقة والتحديد في كتابة السؤال بتجنب الجمل التي قد لا يتفق على معناها الباحث والمبحوث مثل، غالبا، كثيراً، فما هو كثير للباحث قد يراه المبحوث قليل.
تواجه العينات في بعض الأحيان مشكلات وعثرات فقد يذهب الباحث إلى أماكن خطأ أو غير كافية، يلتمس منها إطار العينة ولا يصل لإطارات سليمة دقيقة مواكبة للتغيرات التي تطرأ على المجتمع الأصلي.
تُركز البحوث التطورية ليس فقط على مجرد وصف الوضع الحالي للظاهرات والعلاقة بينهما فحسب، وإنما أيضاً على وصف التغيرات التي تحدث في الظاهرة خلال فترة زمنية ونتيجة مرور الزمن.
اتساع نطاق استخدام البحث الوصفي لكثرة الطرق المتاحة أمام الباحث عند استخدامه مثل أسلوب المسح أو تحليل عمل أو االدراسات المقارنة أو تحليل المضمون.
يقوم الباحث بمسح مادة التحليل التي يتم التوصل إليها من خلال اختيار المجال المكاني والزماني للبحث، اعتماداً على اختيار عينة مطابقة للمجتمع الأصلي.
يجب على الباحث عند تحضيره للمقابلة أن يعين هدفه من عمل المقابلة والمهام من الضروري تطبيقها والحقائق التي يتطلب تفسيرها والمعلومات التي يتطلب أن يصل إليها.
تستخدم في البحوث الإعلامية الكثير من أدوات جمع المعلومات منها، المقابلة العلمية للمبحوثين. وتعد المقابلة أداة فعالة في حالات معينة.
يُستخدم هذا النوع من العينات في المجتمعات غير المتجانسة والتي تختلف مفرداتها وفقاً عوامل معينة، مثل الدرجة التعليمية لعينات مجتمع الدراسة، النوع، التخصص.
تنظيم مؤسسات الاتصال وطرق الحيازة الاجتماعية عليها ومراكزالمؤسسة في تنظيم الاجتماعي العام وظيفتها وجمهورها ومسؤولياتها وطرق قياس تلك المسؤوليات.
تعتبر صفحة العنوان واجهة البحث، ولذا يجب إعطاء هذه الصفحة عناية كافية من حيث الشكل والمضمون.
وأن دراسة الحالة تقوم بانجازات لا يمكن إغفالها، إلا أنها تعاني من القصور في بعض النواحي مثل ميلها إلى الذاتية وإمكانية التشكيك في مدى الثقة التي تعول على البيانات التي تأتي بها.
تمثل الطريقة المناسبة لإثبات المراجع والمصادر التي استخدمها الباحث في تحصيل المادة العلمية للبحث الذي يتم به إحدى المهارات الأساسية التي يجب أن يتقنها إتقاناً بالغاً.
وهي وسيلة تحديد ووضع اسم المؤلف الأخير بين قوسين، والتي تستعمل بصورة خاصة في العلوم الاجتماعية ويفضل إضافة رقم الصفحات.
يجب على الباحث أن يكتب النص المقتبس كما ورد في مصدره الأصلي بأخطائه إن وجد فيه أخطاء، وبكافة علامات الترقيم الواردة فيه.