ما هي سمات وخصائص الدراسات السببية؟
إن هذا الأسلوب المنهجي يقارن وجه الشبه والاختلاف بين الظواهر بغية اكتشاف المتغيرات والظروف التي تصاحب حدثاً معيناً أو واقعة معينة.
إن هذا الأسلوب المنهجي يقارن وجه الشبه والاختلاف بين الظواهر بغية اكتشاف المتغيرات والظروف التي تصاحب حدثاً معيناً أو واقعة معينة.
كون الاستشهاد أو الاقتباس عادة ببيانات ومعلومات وأفكار مهمة، ليست متداولة، لها علاقة بموضوع البحث. أي أن لا تكون معارف عامة.
أن تكون الأسئلة قليلة ومختصرة وواضحة، حيث يفترض أن يكون عدد الأسئلة معقولاً فمن شأنه أن يشجع المبحوثين على الإجابة.
تُستخدم الدراسات المقارنة عندما يلجأ الباحث إلى الموازنة أو المضاهاة بين حالتين مختلفتين جوهرياً أو أكثر، وتحدثان في السياق الطبيعي.
البحوث السببية: وتُعرف أيضاُ بإسم البحوث الشاملة، وهي الأبحاث التي تهتم بالوصول إلى علاقة، بين مُتغيّرين أو أكثر من مُتغيّر، أي تحرُص على تطبيق علاقة بين سبب مُعيّن، ومجموعة من المُسببات.
يبدأ الحديث السببي المقارن في إمكانية الباحث في مقارنة الأوضاع القائمة للفئات الداخلة في الدراسة بالنسبة لعدد محدد من المتغيرات.