البحوث العلمية

العينة العارضة هي العينة المتاحة، بمعنى أن يجري الباحث عينته على الأشخاص الذين يلتقي بهم، أو الذين تتاح مقابلتهم كأن يذهب إلى التجمعات أو المؤسسات.

في البحوث والدراسات الإعلامية يمكن تنفيذ هذا المنهج لدراسة السلوك الاتصالي في وسائل الإعلام ومقارنته بين المجتمعات أو دراسة المعالم الثقافية المختلفة في ضوء محتوى الإعلام في تلك المجتمعات.

يُقصد بالجمهور جميع قراء الصحف والمجلات، ومستمعي الإذاعة ومشاهدي التلفزيون والفضائية، ومستخدمي الإنترنت.

تُعرف البحوث الارتباطية بأنها ذلك البحث الذي يعمل على جمع البيانات من عدد من المتغيرات وتعيين ما إذا كانت هناك علاقة بينهما.

الفاصلة ورمزها (،)، وتستعمل بين الجمل القصيرة المرتبطة المعنى التي تصبح في مجموعها جملة طويلة ذات معنى كامل.

تعد البحوث الوصفية أحد أساليب البحث العلمي التي تتبع الخطوات الرئيسة للبحث العلمي ابتداءاً من الشعور بالمشكلة.

ويكون دور الباحث بتحديد الحالات التي تمثل المشكلة المطلوبة دراستها، وفي هذه الخطوة يتم التركيز على حالات نموذجية أو عينات عشوائية من المشكلة.

ويعرف بأنه أداة البحث في المشكلات أو الظاهرات الإعلامية في بعدها التاريخي أو هو سياق الوقائع وصف الماضي ووصف الظاهرة الإعلامية وتسجيلها كما حدثت في الماضي.

هي توقعات ذكية يعرضها الباحث ويعتقد أنها تمثل حلولاً لقضية ما، ولا يصوغها الباحث من محض خياله، إنما في خبراته وقراءاته وتعرفه على الدراسات والتجارب السابقة.

تُعد مرحلة الحصول على البيانات أكثر المراحل البحث العلمي صعوبة، وأحد مصادر الصعوبة هو تحديد أداة جمع البيانات مناسبة لهدف ومجتمع الدراسة.

مفهوم البحث العلمي له الكثير من التعريفات، ومن أهمها التقصي الشامل والدقيق لإكتشاف معلومات، و التحقق من صحتها من خلال جمع الشواهد والأدلة من أجل توسيع دائرة معارفه

يحدث أحياناً أن يتكرر الاقتباس من كتاب أو مجلة عند الباحث سواء في الصفحة نفسها من بحثه أو في صفحات أخرى وهنا لا ضرورة لإيراد كل المعلومات المتعلقة بالمصدر.

وهو الجزء الأهم في البحث العلمي، لأنه يحتوي على كل الأقسام والأفكار والعناوين والمعلومات الأساسية والفرعية التي يتفرع منها موضوع البحث العلمي.

يعتمد الباحث إلى استعمال الملاحظة دون غيرها من أدوات البحث العلمي، وذلك إذا رغب في الحصول بيانات مباشرة وعلى الطبيعة عن المبحوث.

تشير هذه الطريقة إلى أن السبب والنتيجة موجودان في الظاهرة دائماً مهما تكررت، فلو كان مثلاً جميع الصحفيين الذي عملوا بكفاءة عالية في إحدى الصحف قد حصلوا على زيادة سنوية مرتفعة.

عندما يتطلع الباحث على الدراسات السابقة حول موضوع بحثه، وعندما يتفحص دقة الفروض التي قامت عليها تلك الدراسات.

يعرف الثبات في البحث على أنه إمكانية تكرار تطبيق الاستمارة والتوصل إلى نتائج موحدة كل مرة، والثبات بأبسط معانيه هو مدى الاعتماد والقدرة على التكرار أو الإعادة مع تحقيق نتائج متسقة.

ويقصد به،هو أن يتم قياس أسئلة الاستبانة ما اختار لقياسه فعلاً، ويقصد وضوح الاستبانة وأسئلتها وجماها يجب أن تكون ومفهومة لمن سوف تشملهم الاستبانة.