التطبيقات العملية لتكنولوجيا بلوك تشين
يشهد العالم جميعاً مظاهر التحول الرقمي من حول العالم خلال السنوات الأخيرة، حيث ازدياد التطبيقات العملية لتقنية بلوكتشين (Blockchain) الحديثة
يشهد العالم جميعاً مظاهر التحول الرقمي من حول العالم خلال السنوات الأخيرة، حيث ازدياد التطبيقات العملية لتقنية بلوكتشين (Blockchain) الحديثة
هي تقنية حديثة تم ابتكارها للعديد من الأغراض والأهداف في مختلف القطاعات، للتخزين والتحقق من صحة وترخيص التعاملات الرقمية على الإنترنت
وبذلك فإنه يمكن للطرفين تقديم التزامات عبر البلوك تشين دون الحاجة إلى معرفة أو الثقة الأطراف ببعضهم البعض، ويمكنهم التأكد من أنه إذا لم يتم استيفاء الشروط فلن يتم تنفيذ العقد، بخلاف ذلك فإن استخدام العقود الذكية يمكن أيضا أن يلغي الحاجة إلى الوسطاء؛ ممّا يقلل من تكاليف التشغيل بشكل كبير.
يتمتع التعليم بمكانة هامة في كافةِ الدول المتقدمة حول العالم، كما يعتبر كذلك المحور الرئيسي للتقدم والتطوّر في حياة الأفراد والمجتمعات، ولا يقتصر التعليم على مقاعد الدراسةِ فحسب، بل يشمل كذلك مجموعة من أهم المجالات المؤثرة في مستقبل البلاد ومنها الصناعة والطب والزراعة والعلوم وغيرها، وتشترك هذه المجالات بعلاقة وثيقة مع التعليم ومستوياته في البلاد.
إضافة إلى الاعتقاد السائد بأن استخدامات البلوك تشين معتمدة على العملات الرقمية المشفر فقط، فهناك العديد من الاعتقادات الأُخرى التي تمنع العديد من الشركات والقطاعات باختلاف مجالاتها من الاستفادة من قيمة هذه التقنية وفرص الاستفادة منها، وفيما يلي ثلاثة تصورات خاطئة حول “بلوك تشين” وكيفية معالجتها
على عكس طرق التشفير العادية التي تقوم بحجب المعلومات تمامًا، تتميز تقنية البلوك شين أنه يمكن الاطلاع على المعلومات الموجودة بها بأي وقت وأي مكان
التوقيع الرقمي: في علم أمن البيانات يوجد علم كبير يسمى علم التشفير (cryptography)، حيث أن كل منهما مرتبط بالآخر لتمكين حماية المعلومات، وبذلك فإن الجذور الأساسية للتوقيع الرقمي هي علم التشفير، وبذلك فإنّ التوقيع الرقمي هو آلية تشفير تستخدم للتحقق من صحة وسلامة البيانات الرقمية، قد نعتبرها نسخة رقمية من التواقيع المكتوبة بخط اليد العادية […]
إن طبيعتها اللامركزية تجلب بعض الصعوبات والعوائق. على سبيل المثال، عند مقارنتها بقواعد البيانات المركزية التقليدية فإن البلوك تشين قدم كفاءة محدودة وتتطلب سعة تخزين أكبر. ومع ذلك فإن لها كذلك بعض العيوب
لتبسيط معنى كيفية عمل العقود الذكية، فهي مشابهة لمبدأ آلة البيع، حيث تضع مبلغًا من المال المطلوب من العملة الرقمية في العقد الذكي، ثم يتم وضع حساب الضمان أو حق ملكية المنزل أو رخصة القيادة أو أي شيء آخر في حسابك، وليست جميع القواعد والعقوبات محددة مسبقًا بواسطة العقود الذكية فحسب، بل يتم فرضها أيضًا من خلالهم.
بعد ثورة البيتكوين التي حققتها البلوك تشين، بدأت الأنظار تتجه نحو هذه التقنية التي أثبتت نجاعتها، وكثرت محاولات استغلالها في عدة مجالات، من بينها مجال التعليم العالي. فعلى الرغم من أن تقنية البلوك تشين موجودة منذ 10 سنوات، ناهيك عن اعتماد البيتكوين وغيرها من العملات الرقمية في بعض المجالات الاقتصادية، إلا أن قطاع التعليم العالي مازال يجد صعوبة في فهمها واستغلالها.
ربما سمعت الكثير عن هذا المصطلح في الآونة الأخير، البلوكشين واستخداماته اللامحدودة، وهذا لا شك بسبب موثوقيته العالية والصعوبة في تعديل محتواه إضافة إلى استحالة اختراقه تقريباً، دعونا نتعرف على البلوكشين عن قرب..
عادةً ما تستخدم التوقيعات الرقمية لتحقيق ثلاث نتائج أساسية هي: سلامة البيانات، التوثيق، التحقق وعدم النكران.
ربما يكون أهم تطبيق (blockchain) على الإطلاق هو العملة الرقمية البتكوين (Bitcoin)، والتي أشغلت العالم في السنوات القليلة الماضية. قبل عدة سنوات ، قام شخص مجهول (أو عدة أشخاص) باسم ساتوشي ناكاموتو بالوصول إلى بروتوكول البيتكوين
هي قاعدة بيانات موزعة عبر الشبكة على عدد كبير من أجهزة الكمبيوتر، وعندما يتم إرسال سجل (Record) إلى هذه القاعدة فإمه من الصعب أن يتم التعديل عليه، وللتأكد من توافق جميع نسخ قاعدة البيانات وأنها متطابقة تقوم الشبكة بإجراء عمليات فحص مستمرة
تكنولوجيا بلوك شين أو بلوكشين وتعرف بالإنجليزية (Blockchain) وهي تعني سلسلة الكتل باللغة العربية، حيث يبحث الكثير من الناس حول مواضيع تختص بهذه التقنية بهدف الحصول على معلومات ـكثر بما يخص العملات المُشفّرة، وهي من أكثر عناوين البحث شيوعاً على محرك البحث جوجل (google) في السنوات الأخيرة الماضية.
يعالج (Blockchain) قضايا الأمان والثقة بعدة طرق. أولاً، يتم دائمًا تخزين الكتل الجديدة بشكل خطي وترتيب زمني. أي أنه يضاف دائمًا إلى "نهاية" (blockchain) إذا نظرت إلى بلوك تشين الخاصة باعملة الرقمية المشفرة (Bitcoin)