تشخيص وعلاج ارتفاع بوتاسيوم الدم
ارتفاع بوتاسيوم الدم في كثير من الأحيان لا يوجد لديه أعراض. هذا يعني أن الأطباء غالباً ما يجدون صعوبة في التشخيص.
ارتفاع بوتاسيوم الدم في كثير من الأحيان لا يوجد لديه أعراض. هذا يعني أن الأطباء غالباً ما يجدون صعوبة في التشخيص.
البوتاسيوم: هو معدن أساسي يلعب أدواراً جوهريّة في الحفاظ على صحّة الإنسان، ومع ذلك فإنّ الكثير من الناس يُعانون من نقص في هذه المغذّيات،
البوتاسيوم هو واحد من العوامل الأساسية السبعة الرئيسيّة. يحتاج جسم الإنسان إلى 100 ملليغرام على الأقل من البوتاسيوم يومياً لدعم العمليات الرئيسيّة.
فرط بوتاسيوم الدم هو مصطلح طبي عندما يكون لدى الشخص مستويات أعلى من المعدل الطبيعي للبوتاسيوم. عادة، لا يُعاني الأشخاص المُصابون بفرط بوتاسيوم الدم من أيّ أعراض، ممّا يجعل التشخيص صعباً.
السبانخ والجزر والبرتقال والموز هي بعض الفواكه والخضروات الغنية بـ البوتاسيوم. وفقاً لدراسة جديدة، قد نود التفكير في زيادة تناولنا لهذه الأطعمة، يُمكن أن تُساعد في الحماية من أمراض القلب.
ومن المعروف أن اتباع نظام غذائي عالي الملح يزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم. وهذا يعني أن استهلاك مستويات البوتاسيوم بكميات الكافية قد يكون بنفس أهمية الحفاظ على ضغط دم صحّي.
البوتاسيوم يساعد في نقل المواد الغذائية إلى الخلايا ويزيل السموم من الخلايا، كما أنه مهم في وظيفة العضلات، حيث يساعد على نقل الرسائل بين الأعصاب والعضلات، يقيس هذا الفحص كمية البوتاسيوم في الدم أو البول.
يُمكن أن يُسبب نقص البوتاسيوم مجموعة من الأعراض والمشاكل الصحيّة. يتم تعريف مستوى البوتاسيوم الطبيعي على أنه يتراوح بين 3.5 و 5.0 (مليمول/ لتر).
البوتاسيوم: هو أحد العناصر الغذائية الأربعة المثيرة للقلق والتي لا يحصل عليها الكثير من الأشخاص بما في ذلك الأطفال في وجباتهم الغذائية، وتناول البوتاسيوم مهم للأطفال كجزء من نظام غذائي مغذي؛ وذل