البيئة الصفية

يقصد بالنشاط المدرسي:  بأنه هو جزء رئيسي من أجزاء التربية الحديثة، فهو يقوم على تقديم العون والمساعدة خلال العمل على بناء وتكوين مجموعة من المهارات والقيم والطرق مهمة وضرورية

يساهم الطلاب على تركيز انتباههم، ويعزز تفصيل الأفكار بشكل أكثر شمولاً، ويشجع الجهود من أجل ربط الأفكار وتنظيم المواد.

ينبغي على الطلاب أن يفكروا جيد قبل التوجه إلى البيئة الصفية، من حيث التأكد من دراسة كل ما تم تعيينه

البيئة التعليمة: هي المواقع المادية المتنوعة والسياقات والثقافات التي يتعلم فيها الطلاب، نظرًا لأن الطلاب قد يتعلمون في مجموعة متنوعة من الإعدادات

يقصد بالتقييم: بأنّه عبارة عن العنصر حاسم في للطلاب خلال الفصل الدراسي، وإنه يقوم على تزويد الطلاب بفكرة عن تقدمهم في العملية التعليمية والتربوية،

يقصد بمفهوم مهارة التدريس: بأنها عبارة عن مجموعة مختلفة ومتنوعة من السلوكيات وأعمال التدريس التي يقوم المعلم التربوي على ممارستها،

يقصد بشرود الذهن: هو انشغال ذهن الطلاب بموضوع غير مرتبط بأي صلة بالواقع، وقد يتعرّض الطلاب إلى الشرود الذهني في أي وقت من الأوقات،

هناك العديد من السمات والخصائص والقدرات التي يملكها الطلاب، حيث أنها تختلف من طالب إلى آخر، حيث يتصف بعض الطلاب بالتميز في القدرات

المعلم يجب أن يتميز بالفن؛ لأن عملية التدريس هي في الواقع فن يتطلب من شخص ما أن يبتكر عدة طرق أو تقنيات من أجل أن يتم تطبيقها في التدريس.

تعرف طرق التدريس: على أنهاّ هي المبادئ العامة وطرق التدريس واستراتيجيات الإدارة المستخدمة في عملية التدريس في البيئة الدراسية

يقصد بالتعليم المصغر: بأنّه هو وسيلة تعليميّة غايتها ممارسة مفهوم التعليم ضمن حدود ومساحة محددة بالارتكاز على تدريس فقرة

يقصد بالمعلم الرقمي: هو المعلم الذي امتلك القدرة على دمج التقنية والتكنولوجيا في داخل البيئة الصفية وممارستها،

يقصد بالطالب المثالي: هو الطالب المسؤول والذي يتمتع بكماله الخاص وانعكاس شخصيته، ويمكن ملاحظة الطالب المثالية من خلال مواهبه وإنجازاته لم يسبق أن ذكرها باسمه.

تعتبر الحصة الدراسية: بأنّها عبارة عن مثابة القاعدة الرئيسية في النظام التربوي حيث يتلقى من خلالها الطلاب مجموعة متعددة ومتنوعة من المعلومات والمعارف والمهارات وغيرها،

تبدأ جميع الخرائط الذهنية بمفهوم أو فكرة رئيسية تدور حولها بقية الخريطة، لذا فإن اختيار تلك الفكرة أو الموضوع هو الخطوة الأولى

إنّ مهارات التعلم في القرن الحادي والعشرين تتمثل في أربعة مهارات وهي : التفكير النقدي والتفكير الإبداعي والتواصل والتعاون

يعرف المنهج التكنولوجي: بأنه عبارة عن منهج منظم ويتم التخطيط له بشكل متقن، ويتم بناءه على أسلوب علمي

يعتبر التفكير الإيجابي أمرًا ضروريًا في البيئة الدراسية لأن التفكير الإيجابي تجاه التعلم لديه القدرة على تعزيز ذاكرة

إنّ الموقف الإيجابي ضروري لخلق حياة إيجابية، حيث أن الطلاب عرضة للتفكير السلبي، حيث يتأثرون بسهولة بالظروف والظروف السلبية،

تُعد الطريقة الاستنباطية من الطرق التدريسية الهامة والمتّبعة من قبل المعلم التربوي في التدريس، والتي تتدرج من الجزء إلى الكل.

عملية التعليم التفاعلي: هو عبارة عن مجموعة متعددة من الطرق والأنشطة التي تستخدمها في داخل البيئة الصفية، لمي يتم العمل على توضيح المعلومات

أولاً التكامل الأفقي: ذلك من خلال إيجاد رابط الأفقية بين المجالات المتنوعة والمتعددة التي تتألف منها المنهج

تعتبر الأنشطة الصفية بأن جميع ما يؤدية الطلاب من أنشظة داخل البيئة الصفية وتحت إشراف المدرس التربوي حيث تكون مدتها الزمنية قصيرة

تهتم استراتيجية التقويم البنائية في عملية التدريس على عملية التقويم المرحلي الذي يحصل خلال تنفيذ المعلم التربوي للموقف التعلمي والتعليمي

يقصد بالنظام الصفي: على أنّه عبارة عن المعايير الأساسية من أجل نجاح العملية التعليمية وفعاليتها التي تقدم إلى الطلاب،

التفكير الإيجابي هو موقف عقلي يُدخِل في الذهن الأفكار والكلمات والصور التي تؤدي إلى النمو والتوسع والنجاح

طريقة الفصص: هي من أكثر الطرق فعالية من أجل توصيل حقيقة مهمة للطلاب خلال العملية التعليمية والتربوية،

عند دخول الفصل الدراسي في بداية العام الدراسي، حيث يعاني العديد من الطلاب من درجات متفاوتة من القلق أو الخوف،

تعد بيئة الفصل الدراسي أحد أهم العوامل التي تؤثر على تعلم الطلاب، أن الفصل الدراسي المثالي هو عندما ينظر الطلاب إلى فصولهم الدراسية على أنها إيجابية وداعمة

يتطلب التدريس أكثر من طريقة وأسلوب وبعض الصبر، وسوف تؤدي الاستجابة لاحتياجات الطلاب وإشراك الفصل الدراسي في عملية التعلم إلى إعداد الطلاب من أجل النجاح،