دور التدخل المبكر في الوقاية من حالات العنف المدرسي
يساهم التدخل المبكر في الوقاية من حالات العنف المدرسي، ويساهم التدخل المبكر في التعرف المبكر على حالات العنف
يساهم التدخل المبكر في الوقاية من حالات العنف المدرسي، ويساهم التدخل المبكر في التعرف المبكر على حالات العنف
التعلم: هو عبارة عن النشاط الذي يهدِف إلى تحضير المعارف والمهارات والمعلومات الجديدة ويتحقق التعلم عن طريق تعديل الافكار والتوحيهات،
المرحلة التعليمية: هي الفترة التي يتم فيها تكوين أجيال متعلمة وقادرة على الاتكال على ذاتها والازدهار بمجتمعها وأمتها، فالهدف الرّئيسي من المدرسة هو تعليم الطلاب في جميع الجوانب (الجسدية والنفسية والاجتماعية والسلوكية)؛ ليكونوا جاهزين على التأقلم مع البيئة المجاورة بهم، ويمكن إتمام ذلك عند تجهيز فرد سليم وصحي، لذلك فإنَّ المدرسة وكل ما يختص بها تحتاج إلى اهتمام وعون ومساعدة بشكل دائم، والبيئة المدرسيّة من أهم المقومات الرئيسية للمدرسة.
إنَّ التقويم المدرسي هو بمثابة العمود الفقري أو قاعدة رئيسية لكل نظام تعليمي فعال، فمن خلاله يتم معرفة نقاط قوة ونقاط ضعف النظام التعليمي، مما يسمح بتحسين نتائجه، والارتقاء بالمادة الدراسية المقررة، فيجب توفر مجموعة من العوامل تساعد على نجاح وتقوية هذا البناء أو الأساس.