الإرشاد المهني في التحفيز الذاتي في العمل
جميعنا نستطيع أن نقوم بتشجيع أنفسنا، ونستطيع صنع الأدوات والوسائل التي تعطينا الدوافع لأن نكون ناجحين، وهذا أفضل من أن ننتظر من يقوم بذلك.
جميعنا نستطيع أن نقوم بتشجيع أنفسنا، ونستطيع صنع الأدوات والوسائل التي تعطينا الدوافع لأن نكون ناجحين، وهذا أفضل من أن ننتظر من يقوم بذلك.
يعمل الموظف مع العديد من الزملاء ويبني معهم علاقة مهنية خاصة بهم، والموظف الناجح هو الذي يقوم ببناء علاقة مهنية تعاونية وتفاعلية يشارك من خلالها زملائه.
تقوم التحفيزات المهنية بأهم دور في العمل، بحبث تقوم التحفيزات المهنية على تحسين أداء الموظفين وزيادة إنتاجهم وإنتاج المؤسسة المهنية.
تختلف كل مؤسسة مهنية عن الأخرى في تقديم المكافآت التحفيزية التي تعبر عن تقدير هذه المؤسسة المهنية لموظفيها، بحيث تهتم الكثير من المؤسسات المهنية.
تعتبر عملية التحفيز المهنية عملية إدارية بالدرجة الأولى، بحيث تهدف إلى التأثير بالموظفين وتحسين أدائهم المهني بطريقة تضمن من زيادة وتقدم الإنتاجية المهنية.
كل شخص في الحياة يُحِب أن يتم تقديره على كل عمل يقوم به، ويخدم به الآخرين، وكذلك الموظف المهني.
من أهم وأكثر العلاقات المهنية أهمية وذات حساسية كبيرة هي العلاقات المهنية التي تُبنى بين الموظف والمسؤولين عنه.
يعتبر التحفيز في العمل المهني عملية من عمليات تشجيع وإثارة الأفراد داخلياً وخارجياً نحو العمل بشكل أفضل، بحيث يكون معظم الموظفين بحاجة لإعادة النشاط بين فترة وأخرى، وكل مؤسسة مهنية ترغب في بذل أكبر مستوى من الجهود من الموظفين لتحقيق الأهداف والطموحات المهنية المستقبلية.