الطاقة المغناطيسية - Magnetic energy
يحتوي كل مجال مغناطيسي على طاقة، وتسمى أيضاً الطاقة المغناطيسية. هي ثابتة في الفيزياء. نظراً لأنّ المجال المغناطيسي يتم إنشاؤه بواسطة التيارات الكهربائية
يحتوي كل مجال مغناطيسي على طاقة، وتسمى أيضاً الطاقة المغناطيسية. هي ثابتة في الفيزياء. نظراً لأنّ المجال المغناطيسي يتم إنشاؤه بواسطة التيارات الكهربائية
في الآونة الأخيرة، ازدادت الحصة السوقية لمحركات المغناطيس الدائم في التطبيقات المتطورة، وذلك بشكل كبير بسبب كثافتها عالية الطاقة وكفاءتها العالية.
إذا قمنا بزيادة (mmf) "وهي القوة الدافعة المغناطيسية" للمغناطيس، فستزداد أيضاً كثافة التدفق (flux density) داخل اللب.
الدائرة المغناطيسية: هي المسار المغلق الذي فيه مجال مغناطيسي محصور على شكل خطوط تدفق مغناطيسي. على عكس الدائرة الكهربائية التي تتدفق من خلالها الشحنة الكهربائية
ينص قانون غاوس للمغناطيسية على عدم وجود مغناطيس أحادي القطب (monopoles) وأنّ التدفق الكلي عبر سطح مغلق يجب أن يكون صفراً. نظراً لأنّ خطوط المجال المغناطيسي عبارة عن حلقات مستمرة
يتم تعريف التدفق المغناطيسي على أنّه عدد خطوط المجال المغناطيسي التي تمر عبر سطح مغلق معين. يوفر قياس المجال المغناطيسي الكلي الذي يمر عبر مساحة سطح معينة.
المستشعر المغناطيسي: هو جهاز استشعار يكتشف حجم المغناطيسية والمغناطيسية الأرضية الناتجة عن المغناطيس أو التيار. هناك أنواع مختلفة من أجهزة الاستشعار المغناطيسية.
القوة الدافعة المغناطيسية (Magnetomotive force)، والمعروفة أيضاً باسم "الجهد المغناطيسي" (magnetic potential)، هي خاصية لبعض المواد أو الظواهر التي تؤدي إلى نشوء مجال مغناطيسي.
ثنائي القطب المغناطيسي: هو بشكل عام مغناطيس صغير من الأبعاد المجهرية إلى ما دون الذرية، أي ما يعادل تدفق الشحنة الكهربائية حول حلقة.
ستؤثر مسافة تباعد الرفع بين مستشعر التيار الدوامي (EC) وقطعة الاختبار على الإشارات المكتشفة ودقة القياس، كما تم اقتراح تقنيات مختلفة بما في ذلك تصميمات المستشعرات الجديدة والميزات.
الويبر (Weber): هي وحدة التدفق المغناطيسي في النظام الدولي للوحدات (SI)، تُعرَّف على أنّها مقدار التدفق الذي يربط دائرة كهربائية من دورة واحدة "حلقة واحدة من الأسلاك"
الدائرة الكهربائية: هي مسار موصل كامل تتدفق من خلاله الإلكترونات من المصدر إلى الحمل وتعود إلى المصدر. يعتمد اتجاه وحجم تدفق الإلكترونات على نوع المصدر.
تبدأ قصة تأثير "هول" بخطأ ارتكبه "جيمس كليرك ماكسويل". في الطبعة الأولى من أطروحة حول الكهرباء والمغناطيسية، التي ظهرت في عام 1873م، ناقش "ماكسويل" انحراف التيار بواسطة مجال مغناطيسي.
المحول هو عبارة عن جهاز يعمل على تغيير مستوى القدرة الكهربائية من أقل الى أعلى أو بالعكس، مع الاحتفاظ بقيمة التردد الكهربائي وتوجد المحولات الكهربائية عادةً على شكلين هما محول خافض ومحول رافع للجهد الكهربائي.
يلعب محول القدرة وخاصة المحولات ذات السعة الكبيرة، دوراًَ مهماً في نقل القدرة ولخصائص تشغيله معينة؛ فإن هناك تأثير مهم على التشغيل المستقر للمحول نفسه ونظام الطاقة.
الحث الكهرومغناطيسي: هو العملية التي يمكن من خلالها حث تيار كهربائي على التدفق نتيجة لتغير المجال المغناطيسي.
يمكن تعريف التسلا، بأنها وحدة الحث المغناطيسي أو كثافة التدفق المغناطيسي بالمتر - الكيلوجرام - النظام الثاني (SI) للوحدات الفيزيائية، بحيث واحد تسلا يساوي
الحث: هو المجال المغناطيسي الذي يتناسب مع معدل تغير المجال المغناطيسي. هذا التعريف للحث ينطبق على الموصل. يُعرف الحث أيضاً باسم التحريض (inductance).
ينص قانون "لينز" للحث الكهرومغناطيسي على أنّ اتجاه التيار المستحث في الموصل بواسطة مجال مغناطيسي متغير (وفقًا لقانون فاراداي للحث الكهرومغناطيسي) هو أنّ المجال المغناطيسي الناتج عن التيار المستحث يعارض المجال
تمثل معادلات ماكسويل واحدة من أكثر الطرق أناقة وإيجازًا لتوضيح أساسيات الكهرباء والمغناطيسية، إذ من خلالهم يمكن للمرء أن يطور معظم علاقات العمل
المحث أو الملف الكهربائي هو عبارة عن مكون كهربائي سلبي (passive) يتكون من ملف من الأسلاك مصمم للاستفادة من العلاقة بين المغناطيسية والكهرباء نتيجة مرور تيار كهربائي عبر الملف
هي احدى العلوم التي تهتم بدراسة الطاقة وخاصة الطاقة الضوئية، بالإضافة الى دراسة سبل وطرق توليد الطاقة الضوئية لسد الاحتياجات التي تتزايد يوم بعد يوم في هذا العالم وذلك نظراً للطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية على وجه العموم وبالخصوص على الإضاءة