التكيف النفسي والاجتماعي في التربية الخاصة
على الرغم من الاختلاف الكبير الموجود بشأن الطبيعة المحددة للتكيف النفسي لذوي الإعاقة، هناك مستوى أساسي في التكيف.
على الرغم من الاختلاف الكبير الموجود بشأن الطبيعة المحددة للتكيف النفسي لذوي الإعاقة، هناك مستوى أساسي في التكيف.
تتفاعل النظم النفسية باستمرار مع بعضها بعضاً، فإن الأمل يتفاعل مع عوامل مثل العمليات المعرفية والتكيف والكفاية الذاتية.
التصميم الآخر المنتشر في تعديل السلوك هو التصميم المعروف باسم تصميم الخطوط القاعدية المتعددة، ويقدر العالم عن طريق هذا التصميم دراسة أثر العلاج.
يرتبط الصدق الداخلي بمصداقية العلاقة الوظيفية بين التغير المستقل و النغير التابع يتعلق الصدق الخارجي بالمعني الكلي للنتائج أو بمدى عموميتها
على الرغم من وجود سمات مشتركة بين الطلبة الموهوبين والمتفوقين عموماً، إلا أنهم بالنسبه للارشاديون والتربويون لا يعتبرون مجتمعاً متجانساً.
يتضمن البرنامج الإرشاد المعتدل للطالب الموهوب والمتفوق من عدد مكونات يمكن تقسيمها في ثلاث مجموعات أساسية تغطي مجالات النمو الانفعالي.
تعتبر خدمات الإرشاد جزء رئيسي من برامج تعليم الطالب الموهوب والمتفوق ورعايته وسواء أكان البرنامج التربوي إثرائي.
صرحت (فانتاسل باسكا) أن ما كتب حول تأثير تطبيقات التي تخص الطلبة المتفوقين والموهوبين عقلياً.
إن تطبيق القبول المبكر في جامعاتنا يحتاج إلى تعديل نظم القبول فيها بصورة جذرية تضع حداً لشرط.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
قد قال بعض العلماء والمختصون بعدد من الفوائد والمميزات التي تنتج عن برامج التسريع الأكاديمي للطلاب المتفوقين عقلياً،
يعد التسريع الأكاديمي من أقدم العادات التربوية المختارة التي لها علاقة بالطفل الموهوب والمتفوق أكاديمياً.
تشكل برامج تأهيل المعلمين وتدريبهم للعمل مع الطالب الموهوب والمتفوق عنصر مهم في الترتيب الفعال لرعاية هذه الفئة.
يضم العديد من الباحثين أن تعليم الموهوبين والمتفوقين يعتر ضمن نواحي التربية الخاصة التي تضم كل الأصناف المتطرفة.
الذكاء المرتفع أحد ما نص على الذكاء هو أحد أهم الميزات التي يجب أن تتوافر لدى معلمي الطفل الموهوب والمتفوق.
أن التسريع الأكاديمي للطالب المتفوق عقلياً وبالذات الذين يحظون بقدرة عقلية عالية.
إن الخبرة والعمق في مجال التخصص الذي يتعلمه المعلم هدف أساسي لنجاحه في تدريس الموهوب والمتفوق.
يمثل الطلبة أحد المصادر الرئيسة للحصول على المعلومات حول أداء المعلم وفاعليه في التدريس.
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
المتعارف عن مفهوم تدني التحصيل بأنه عدم توافق أو مسافه بين الأداء في الامتحانات المدرسية من طرف.
يمكن لمعظم الطلاب الموهوبين والمتفوقين النجاح في العديد من المجالات الدراسية والمهنية.
يعرف بأنه عندهم من البناء المعرفيه التي يمكن اعتبار دورها بأنه الوسيط في توضيح الأحداث والسلوكات التي تتعلق بالافراد.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
أظهرت العديد والكثير من الدراسات أن فوائد ومنافع التسريع الأكاديمي كثيرة جداً بالنسبة لفوائد ومنافع الإثراء للطلبة المتفوقين عقلياً أو الموهوبين أكاديمياً وبالذات
ومن بين الأنواع الأخرى من المعززات المعززات الاجتماعية (Social Reinforcers) وهذه المحفزات كثيرة جداً ومنها الابتسام والمدح التقبيل وغيرها.
تتضمن المعززات المادية (Tangible Reinforcers) الحاجات التي تكون محببة للفرد كالألعاب والصور وغيرها، وبالإضافة إلى فعالية هذه المعززات فهناك من ينتقد استخدامها أيضاً.
يتم تصنيف المعززات إلى معزز أساسي ومعزز ثانوي المعزز الأولى (Primary Reinforcer) وهو عبارة عن المحفز الذي يعمل على تدعيم السلوك دون خبرة مسبقة أو تعلم للسلوك.
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
وفي مرحلة القياس أيضاً يجب تحديد السلوكات التي سيتم قياسها، والمبدأ العام المتبع في هذا الخصوص هو عدم محاولة قياس أكثر من سلوك واحد.
إن العنصر الأول من الأهداف السلوكية هو وصف الأداء المطلوب إجرائياً وما يقصده ذلك هو وصف السلوك بشكل واضح لا يسمح بالتبرير والتحيزات الشخصية.