منحنى المجموعة التجريبية في التربية الخاصة
أصبح استخدام مصطلح البحوث القائمة على العلم واسع الانتشار بين المربين الذين يسعون للحصول على الممارسات التعليمية الثابتة الفعالية.
أصبح استخدام مصطلح البحوث القائمة على العلم واسع الانتشار بين المربين الذين يسعون للحصول على الممارسات التعليمية الثابتة الفعالية.
ما مدى الخصوصية في تعليم مجموعات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، يعتبر هذا من أهم الأسئلة في مجال تعليم هذه المجموعة.
ويقدم المعلمون وموظفو الخدمات ذات الصلة جميع تدخلات ما قبل الإحالة تقريباً لتفادي توزيع الطلبة في الأوضاع المنعزلة.
المقياس المستند إلى المنهج هو وسيلة لقياس التقدم المحرز للطالب بطريقة منظمه في مجالات المناهج الدراسية بإجراءات بسيطة وموثوق بها.
ويجب أن يتم تقييم طلبة التربية الخاصة من قبل فريق متعدد التخصصات ومع السنين جرت عدة تعديلات على قانون الأطفال ذوي الإعاقة.
هنالك أنواع كثيرة ومتعددة من إجراءات التقييم المستخدمة في تقييم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وتتنوع هذه الإجراءات مع تنوع الخبرات والممارسات اللازمة.
التقييم هو عملية جمع البيانات بغرض اتخاذ القرارات حول الطلبة ولأن العديد من القرارات المهمة تتم باستخدام معلومات التقييم.
تعتبر المقارنة بين مزايا البحوث الكمية مقابل البحوث النوعية قضية معقدة وينبغي مناقشتها على المستويات التاريخية والفلسفية والمعرفية.
يعتقد مؤيدو التدخل المبكر أنه يمكننا تحسين وتغيير ومنع المزيد من التدهور في الوظائف العقلية إذا بدأنا مع الصغار.
الأطفال الصغار ذوي الإعاقات لديهم مجموعة حاجات تختلف عن حاجات الأطفال الأكبر سناً، فالطالب الذي يعرف بأن لديه إعاقة في سن صغير يحتمل أن يعاني ظروفاً أكثر شدة.
استمر دمج الطلبة ذوي الإعاقة في الصفوف الدراسية للتربية العامة والتعليم العامة لا يزال يؤدي إلى مناقشات في عملية التربية والتعليم للطلبة ذوي الإعاقة.
إجراءات التنظيم الجيد للمناهج والإجراءات المفصلة في التعليم على نحو عام، ويمتاز المنهاج في التدريس المباشر بالترتيب المتسلسل.
إن إعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بموجب القانون يستوجب أن تطبق التربية الخاصة ممارسات وإجراءات قد أثبتت فعاليتها.
يعرف الطالب ذوي الحاجات الخاصة بما في ذلك الطالب المتميز أو الموهوب، بأنه الطالب الذي ينحرف عن المتوسط أو الطالب العادي في الخصائص العقلية.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
لا يوجد عندهم نقص في القدرات والتحدي هو توفير بيئة تعليمية محفزة واسعة وتطوير مناهج لمساعدة هؤلاء الطلبة على تحقيق إمكاناتهم الكاملة وتطوير قدراتهم.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
جهاز السكب: يتكون هذا الجهاز من الزجاج وحامل سلكي للذراع وطوق معدني، تم صناعة هذا الجهاز ليستخدم خلال إعداد وجبه الطعام.
عند تصميم الحمامات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة يجب الأخذ بعين الاعتبار إمكانية الوصول إلى المراحيض بزاوية قائمة وسهلة الوصول إليها.
إن العنصر الأساسي في المنهج للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تطوير برنامج فردي خلال مراحل الدراسة الأساسية والوسطى والعليا.
فيما يتعلق بالمرحلة الثانوية يجب التأكيد على أن هذه المهارات التي تُعلم يجب أن تكون وظيفية ومناسبة للعمر الزمني ومفيدة من الناحية الاجتماعية.
المنهاج هو المسار أو الخطة الواضحة والموضوعة وهو وصف لما يجب أن يتعلمه الطلاب وما يجب على المعلمين تدريسه، وتشير كلمة المنهاج إلى جميع الخبرات المخطط لها.
تعتبر الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة وتعليمهم، إذ تعتبر هذه الخطة المنهاج الفردي لكل طفل، ويتم إعداد هذه الخطة بعد تقرير نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعوق.
تعلم المهارات الحركية الأساسية من خلال الأنشطة الرياضية لتنمية وزيادة كفاءته الإدراكية الحركية، و عن طريق الأنشطة الفردية والجماعية.
معظم مهارات العناية بالذات هي سلسلة من العديد من السلوكيات الفردية وعلى الأطفال أن يؤدوا خطوات فردية بسيطة لكل سلوك ويكفاءة وبالتتابع الدقيق الصحيح.
يسعى فريق التربية الخاصة ومن خلال برامج التدريب والخطط الفردية لمحاولة مساعدة الطفل وبحدود إمكاناته من أجل تعليمه تلك المهارات المهمة والضرورية.
يتم تعليم وتنمية قدرات الطفل على تناول الطعام والشراب فقط عندما يكون جائعاً أو عطشاً، حيث يجب اختيار وقتاً لن يقاطعنا فيه أي شيْ.