ما هي العوامل المؤدية للاضطرابات اللغوية لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؟
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
بالنسبة للعديد من هؤلاء الطلبة الصم المكفوفين فإن التواصل يصبح وسيلة للتفاعل ويسمح لهم بدمج التواصل اليدوي والشفوي.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
تقع على عاتق الشخص المعاق سمعياً تطوير استراتيجيات خاصة بالتواصل؛ بهدف التعويض عن الصعوبات في التواصل الناتجة عن الإعاقة السمعية لديهم.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
الجلسات الجماعية التي توفر معلومات حول فقدان السمع والسماعة الطبية والأدوات المساعدة واستراتيجيات التواصل الفعالة.
مشكلات في الأصوات الصامتة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مثل حذف وإبدال وتشويه في الأصوات الصامتة.
يستخدم المقياس للفئة العمرية من سن (2-8) سنوات للأطفال ذوي الإعاقة السمعية لقياس اللغة التعبيرية و الاستقبالية وغير اللفظية لدى الأطفال.
هذه النماذج تعترف بالعوامل البيولوجية للإعاقة وعلى الرغم من أن العوائق أو القيود مثل الفقر أو نقص التعليم تعتبر من الأسباب الاجتماعية.
وجود محدودية في أداء الأفراد من حيث الأداء الوظيفي العقلي وتكون درجة الذكاء القياسية ما يقرب من (70-75) أو أقل المهارات التكيفية.
يمكن ملاحظة كل من إعادة التأهيل باتباع استجاية النموذج الطبي الحيوي للإعاقة والملاءمة باتباع الاستجابة البيئية للإعاقة ومع تغير مستوى الوظائف أو القدرة.
لقد مثلت الإعاقة في التصنيف الدولي للقصور والعجز والإعاقة إنجازاً مهماً خلال الوقت الذي ظهر فيه وذلك لأسباب كثير، ومنها النظر إلى العجز على أنه نتيجة للظروف الصحية.
يتأثر سلوك الملاحظ بخصائص كثيرة قد تحدث أثر في صدق الملاحظة التي تكون مباشرة، ولهذا لا بد من التعرف على تلك العوامل أو الخصائص.
تنظر معطم نظريات علم النفس التقليدية إلى السلوك بوصفه ليس أكثر من عرض لصراعات نفسية داخلية.
إن الأولوية العليا الموجهة في البحوث هي تحسين التحصيل الأكاديمي للأطفال جميعهم وتوسيع التحصيل الأكاديمي، وليشمل مجالات تتجاوز الجانب الأكاديمي.
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في علاج الأمراض النفسية، حيث تعتبر الموسيقى عاملاً مهماً فريداً تنساب نغماتها وتتغلغل إلى النفس والجسم.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
تعتبر تأثيرات اضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة تأثيرات سريعة الانتشار، غير أن أكثر تأثيرات هذا الاضطراب عمقاً غالباً ما يقع على الجوانب التربوية للطلبة.
الموسيقى لفظ يوناني يطلق على فنون العزف على آلات الطرب، والموسيقى فن وعلم ولغة، وسميت بفن لأنها ممتعة لأذن المستمع وتعمل على وصول المستمع للرضا.
كما اختلف انتشار التخلف العقلي في المجتمع الواحد من جهة؛ وسبب هذا التفاوت لا يعود إلى تفاوت حقيقي في النسبة، بل يعود إلى اختلاف المعايير التي استخدمت في التعرف على التخلف العقلي.