آثار الاندماج الشامل في التربية الخاصة
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
التقييم هو عملية جمع البيانات بغرض اتخاذ القرارات حول الطلبة ولأن العديد من القرارات المهمة تتم باستخدام معلومات التقييم.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز يحدث عن طريق محفزات بيئية محددة، وهو لا يؤدي إلى زيادة السلوك فقط، وإنما يعمل على إخضاعه لضبط المحفزات التي يحدث عن طريقها.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
هل هناك علاقة بين الإبداع وحل المشكلات؟ وكيف تعمل هذه العلاقات في إطار النظرية التقليدية للإبداع كعمل اختراق حققه أفراد غير عاديين أو عباقرة.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
ينعكس المظهر الانفعالي في الدافعية لتحقيق الذات والوعي الذاتي، ويمكن تطويره بشكل غير مباشر من خلال توفير الظروف التي ترفع من درجة الثقة بالنفس وتقدير الذات.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.
طورت هذه الاختبارات من قبل مختصين لأغراض اختيار الطلبة الموهوبين والمتفوقين للالتحاق بالمدارس المميزة، وتتألف الاختبارات من ثلاثة أقسام
حسب ما فسرته نظريات التعلم المتنوعة للسلوك، وحسب المعرفة الكاملة لسلوك الطلاب ذوي الإعاقة العقلية من جانب الاستيعاب الصحيح لخصائصهم المعرفية وغير المعرفية.
أن الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة يختلفون بين بعضهم البعض بخصائصهم الشخصية والاجتماعية والانفعالية وفي بعض الاحيان يتشابهون بخصائصهم وحاجاتهم.
يمكن أن ينظم وقت الكتابة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية من خلال مجالات ذات صلة مثل القراءة والكتابة اليدوية والإملاء واللغة.
يتطلب معالجة ضعف مهارات التعبير الكتابي لدى الطلبة الصم توفير بيئة لغوية والإلتحاق ببرامج التدخل المبكر؛ بهدف تحسين هذه المهارات الكتابية لديهم.
تتصف الجمل المكتوبة من قبل الأطفال والمراهقين الصم بأنها قصيرة وكلماتها قليلة، لذلك غالباً ما توصف كتاباتهم بتكرار الكلمات وأشباه الجمل.
تؤثر الإعاقة السمعية سلباً في نمو المعالم اللغوية الصرفية والنحوية والصوتية والدلالية؛ نتيجة قلة الخبرات اللازمة لاكتساب اللغة بمستويات المختلفة.
تؤثر الإعاقة السمعية على نحو ملحوظ في تطور الكلام واللغة، إذ أن الإعاقة السمعية توصف بأنها إعاقة كلامية ولغوية، فالكلام الذي نتعلمه وننطقه لا يأتي إلا بعد سماعه.
يجب على المتكلم أن لا يضع أشياء داخل فمه مثل العلكة والسجائر والطعام؛ من أجل التواصل السليم مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.