العلاقة بين الأسرة وأخصائي التدخل المبكر في التربية الخاصة
تهتم برامج التدخل المبكر بالأهل لأنهم وحدة التدخل، وأن مراكز التدخل المبكر مختلفة عن رياض الأطفال ومختلفة عن المدارس العادية، والتي ترى في الفرد وحدة للتدخل.
تهتم برامج التدخل المبكر بالأهل لأنهم وحدة التدخل، وأن مراكز التدخل المبكر مختلفة عن رياض الأطفال ومختلفة عن المدارس العادية، والتي ترى في الفرد وحدة للتدخل.
يوجد العديد من طرق التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتم تقديم نماذج في التربية الخاصة للتدخل المبكر منها ما هو داخل المنزل أو في مراكز متخصصة أو داخل المستشفيات
لا يختلف أي شخص على ضرورة الإدارة في تخطيط وتطبيق وتنفيذ برامج التربية الخاصة، فتعتبر الإدارة أحد العوامل الأساسية التي يتحدد على ضوئها درجة فاعلية البرامج التربوية
تستعمل في عملية التقويم أدوات وطرق مختلفة لكن أهمها وأكثرها انتشاراً، هي الاختبارات بأنواعها المتنوعة وأغراضها المختلفة، وهناك افتراضات رئيسية يفترض أن تؤخذ بالاعتبار.
ويتوجب أن تكون الأسرة على دراية مسبقة بالمشكلات الجسمية والمشكلات الصحية عند طفلهم قبل دخولهم المدرسة، وأثناء التحاق فرد مصاب بالمدرسة.
إن عملية القياس باستعمال الاختبارات وطرق الملاحظة الأخرى، يكتنفها جزء من جوانب الضعف التي تجعل الخطأ في عملية القياس جزءاً رئيسياً من النتيجة المتحققة في عملية القياس.
في استتعمال الاختبارات لأغراض التقويم يتشكل على المعلم أو الشخص المسؤول أن يأخذ قواعد عمل يسترشد بها في اختياره للاختبارات الملائمة لأغراضه، وفي استخدامها ابتداء بمرحلة تطبيقها وانتهاء بتصحيحها وتفسير نتائجها.
نستطيع تصنيف بيانات التقويم بعدة طرق، فعلى سبيل المثال يمكن أن تكون البيانات وصفية نوعية أثناء القيام بتحديد انتماء الشخص لنوع أو فئة أو لعرق، أو أثناء وصف أدائه أو أثناء وصف سلوكه.
تركز الاهتمام بأصناف التربية الخاصة بصورة خاصة عن طريق تعرف احتياجاتهم، وعن طريق توفير رعاية خاصة لهم، وكذلك إصدار تشريعات تساهم بحفظ لهم حقوقهم.
جزء من هذا التصنيف معد لقياس ما يطلق عليه أقصى أداء في جوانب القدرات، والجزء الآخر معد؛ بهدف قياس الأداء النموذج المميز للشخص في سلوكه المعتاد.
يصنف السلوك الإنساني إلى نوعان سلوك فطري وهو موروث ومرتبط بإشباع الحاجات البيولوجية، والسلوك الآخر مكتسب أو متعلم يضمن معظم السلوك الإنساني.
يوجد العديد من الطرق في التعامل مع الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، منها ما هو متعلق بسؤال عن الحالة الصحية، والبعض الآخر متعلق بظهور الإعاقة بعضها مخفي لا يمكن رؤيته.
إن انتشار دمج ذوي الإعاقات البسيطة في فصول العاديين يستدعي مزيداً من الاهتمام بالتقويم، وهي طريقة لربط التقويم ببرامج التدخل تكون باعتماد منحى التقويم المستند إلى المنهاج.
إن الفرد ينظر إلى وابوية على أنها المصدر الرئيسي لإشباع حاجاته، وعندما يتعرض الفرد لعدم إشباع تلك الحاجات أو الإفراط في إشباعها تحدث لديه اضطرابات سلوكية مختلفة.
إن الطريقة المنتشرة في وضع البرنامج الدراسي في كل مرحلة من المراحل، يتم بناءاً على النمو العقلي للطلاب وتوزيع فروع المواد الدراسية بناءاً على ذلك.
عند تعليم الأطفال ذوي صعوبات التعلم يبدأ المعلم بالتهيئة للتعلم، حيث تهدف هذه المرحلة إلى تنشيط المعرفة الخبرات القبلية وتركيز اتجاه التعلم، وإثارة الانتباه والاهتمام فيها يقدم المعلم نموذج مشابه.
تطورات طرق تقويم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع تطور ميدان التربية الخاصة، ومن الممكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يقوم بملاحظة طريق تطورات أدوات قياس.
ويقصد بالتمثيل الصامت بالقدرة على التعبير عن الأحاسيس والتعبير عن الأفكار من خلال الحركة، ومن خلال ملامح الوجه ولا تحتاج إلى ملابس أو إلى مسرح.
إن الطفل المتخلف عقلياً يقبل في صفوف الروضة مع الأطفال العاديين، وإذا ما تبين للمعلمة والأخصائي النفسي أن طفلاً معين قد فشل في الحصول على المهارات اللازمة.
تكمن أهمية اللعب عند الطفل باعتباره الميدان الخصب الذي يتجسد فيه النشاط الحركي بشكل ملفت للنظر، واللعب عند الطفل خاصة في السن المبكرة يتصف بالعفوية والبراءة.
يعد من أكثر أنماط السلوك المضطرب انتشاراً لديهم منها الضرب والتخريب المتعمد، وبالإضافة إلى الإزعاج عدم الاستجابه للأوامر.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
يعد مقياس (ستانفورد بينيه) للموهوبين والمتفوقين تحولاً تاريخياً في تطور حركة القياس العقلي من جهة، وانتشر مقاییس الذكاء بصور جديدة ومتطورة في المجتمع
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة
تعد طريقة تحدي الطلبة الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم تكون بمثابة المدخل الرئيسي لأي مشروع أو برنامج
الكمالية سمة يتم التأكيد عليها في المجتمعات التي يكون فيها روح التنافس، وتساهم المؤسسات التعليمية والاجتماعية.
يعد نموذج رينزولي هو خلاصة استنتاجاته هو وفريقه من الباحثين بعد عده سنوات من البحث والدراسات.
يضم البرنامج الإثرائي الجيد للطالب الموهوب والمتفوق مجموعة من المكونات الأساسية.
وهو عبارة عن المنهاج المقرر الرسمي الذي يكون المكتوب ويفترض الشخص الذي وضع المنهاج أن المدرسين والطلبة سوف يلتزمون به.
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.