ما هي وجهات النظر المعارضة للتدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة؟
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
يتضمن تعديل البيئات المادية والاجتماعية تغييرات مثل التسهيل إلى الممرات المؤدية للبنايات وإعادة ترتيب الأثاث لإتاحة مساحة لاستخدام الكرسي المتحرك.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
إن استخدام طريقة الإجراءات المتسلسلة هي الأكثر شيوعاً في عملية تحليل المهمة للطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
إن معايير الأداء النهائي كمعيار لقياس محتوى المنهاج تشير إلى مجموعة العوامل المتغيرة والفردية، والتي يمثلها كل طفل ذو إعاقة؛ ليتمكن من القيام بالأداء بشكل فاعل ومستقل.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
جهاز السكب: يتكون هذا الجهاز من الزجاج وحامل سلكي للذراع وطوق معدني، تم صناعة هذا الجهاز ليستخدم خلال إعداد وجبه الطعام.
عند تصميم الحمامات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة يجب الأخذ بعين الاعتبار إمكانية الوصول إلى المراحيض بزاوية قائمة وسهلة الوصول إليها.
الأخذ بعين الاعتبار الأثر الذي قد ينتج عن المشكلات الكلامية واللغوية القابلة للتعلم والكتيف النفسي والاجتماعي والفاعلة الشخصية.
الاتصال اللغوي: هو عملية مشاركة خبرات وعلاقات مع الآخرين ومع البيئة المحيطة والتي تتم عن خلال إجراءات تواصلية رمزية، التي تكون إما لفظية مثل الكلامية.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
يعتبر مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعوقين ذهنياً أقل بكثير مما هو لدى الأطفال العاديين، ومن المظاهر الشائعة للأداء اللغوي لدى المعوقين ذهنياً.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يجب أن تقوم برامج التدخل المبكر بقدر الإمكان على تلك الأسباب التي تكشف نتائج البحوث المختلفة، التي تم إجراؤها في هذا الصدد واعتبارها أنها تُعد فعالة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
إن أهم ما يجب مراعاته عند ممارسة النشاط الرياضي للأطفال المعوقين ذهنياً هو التقليل من الأدوات بقدر المستطاع وأن تكون هذه الأدوات مصنوعة من الجلد.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.
تم تطوير هذا النظام لإعداد الأهداف والغايات لبرنامج الطفل ذو الإعاقة الشديدة والمتعددة ومثل هذا النظام يتضمن تحديد الوظائف المهمة الوظيفية.
الخطوة الأولى هي تحديد الأهداف على مدى سنة واحدة وتكون الخطوة التالية هي تحديد أهداف قصيرة المدى والتي ستعمل على تحديد العمليات التعليمية.
إن العنصر الأساسي في المنهج للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تطوير برنامج فردي خلال مراحل الدراسة الأساسية والوسطى والعليا.
فيما يتعلق بالمرحلة الثانوية يجب التأكيد على أن هذه المهارات التي تُعلم يجب أن تكون وظيفية ومناسبة للعمر الزمني ومفيدة من الناحية الاجتماعية.