عوامل التقييم المنهجي في التربية الخاصة
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
إن الباحث قرر دراسة تأثير موقف المعلم على نجاح الطلبة ذوي الإعاقة الذين تم دمجهم في الصفوف الدراسية العادية.
لا بد للباحثين في مجال التربية الخاصة التحقيق وتوثيق أكثر الطرائق فعالية لتقديم الخدمات للطلبة ذوي الإعاقة ولتوثيق الاستراتيجيات الأكثر فعالية.
يتطور الدماغ بسرعة من الميلاد وحتى السنة الثالثة من العمر وتخزن المعلومات القادمة من البيئة في مسارات في الدماغ الذي يكون مستعداً لاستقبالها.
تم دمج الاطفال الصغار ذوي الإعاقات في نفس البرامج مع أطفال دون إعاقات وتساعد هذه الطريقة الطفل ذو الإعاقة على التفاعل مع نماذج عمرية ملائمة سلوكياً.
وهناك خيارات مختلفة لتوزيع الطلبة ذوي الإعاقات مثل الدمج حيث تتم خدمة الطلبة ضمن بيئة التربية العامة مع أقرانهم دون إعاقة من نفس مناهج التربية العامة.
تولي التربية الخاصة أهمية كبيرة لتقيديم خدمات إضافية إذا اقتضت الحاجة لذلك وخاصة إذا ارتأى الأشخاص المعنيون بأنها ضرورية ومناسبة لتطوير البرامج.
عرض واضح للأهداف والنقاط الرئيسية من خلال تحديد أهداف العرض والتركيز على فكرة واحدة في وقت واحد وتجنب التشتيت وتجنب الاستخدام المربك للجمل والأفعال.
إن تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى التدخل في التربية الخاصة، لا يعني بشكل تلقائي أن يكون الطفل وحده هو محور التركيز في هذا التدخل.
توفر الإجراءات السلوكية للمعلمين خيارات واسعة في إدارة وضبط سلوكيات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة كما أنها تركز على أهمية فهم السلوك وعلى الأحداث السابقة.
وتهدف الدرجة أو الخطوة الأولى إلى إجراء عملية وقائية وتعمل على جعل التعلم العام منسجماً مع مزايا وسمات التصميم.
ومن أهم المزايا المفترضة للتسميات هي أنها بمثابة تذاكر الدخول إلى خدمات التعليمية البديلة ومن الناحية العملية التسميات الجيدة.
الطلبة ذوي الاضطرابات لديهم أهداف تعليمية وسلوكية مختلفة وقد يوضعون في صفوف مخصصة لهم أو في صفوف مع الطلبة العاديين لدمجهم.
نظراً لأن كثيراً من الطلبة الخاضعين لبرامج التربية الخاصة يعانون من ضعف أو نقص في الذاكرة فقد تم بذل جهود حثيثة لتحسين الذاكرة من خلال استخدام استراتيجيات خاصة.
إعادة تنظيم وهيكلة المؤسسات التي تعنى بصعوبات التعليم العسيرة والمحددة مثل مجلس صعوبات التعلم ودائرة صعوبات التعلم.
وجميع الطلبة الذين في برامج التدريب والإرشاد باستثناء الذين في برامج إعادة التأهيل لا يطلب منهم التعلم عن الأشخاص ذوي الإعاقة ببساطة.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
حيث يتم النظر إلى الكتاب عن طريقها ويتم تدريب الأفراد على كيفية الوصول إلى الكتاب ويتم استخدام هذه الحمالة مع الأشخاص الذين يظهرون حركات كاملة الذراعين دون السيطرة عليهما.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
هو نظام يعتمد كثيراً على نظريات التعلم المعرفي يفترض هذا النظام أن أفضل طريقة لتدريس الطلاب المعوقين هو اتباع نفس التسلسل في التعلم بالنسبة للطلاب العاديين،
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
يتم تعزيز الطفل عند قيامه بالسلوك الإيجابي، فيجب أن يشتمل تدريب الأطفال ذوي الإعاقة على تناول الطعام على كيفية تناول أطعمة جديدة.
تشتمل التعديلات التي تسهل من القراءة على منصات؛ حتى يتكئ الطالب عليها للقراءة وأثناء الوقوف أو الانحناء أو حتى أثناء الجلوس.
الخطوة الأولى التي يجب على المعلم القيام بها فيما يتعلق بالطلبة ذوي الإعاقات الصحية والجسمية الشديدة والمتعددة الذين سيدرسهم تتمثل في طرح أسئلة.
التواصل اليدوي هو نظام يقوم على استخدام الرموز اليدوية لتوصيل المعلومات للآخرين والتعبير عن المفاهيم والأفكار والكلمات.
الإعاقة هي انحراف عن النمو وليست توقفاً عنه، فالطفل المعوق ينمو ويتعلم ولكن أبطأ من الأطفال العاديين أو بطريقة مختلفة عنهم.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.