أساليب التعزيز التربوي
يُعدّ التعزيز من أحد الأساليب الضرورية والهامة في عملية التدريس، والذي يحدث بصورة يومية في جميع المواد الدراسية المقررة.
يُعدّ التعزيز من أحد الأساليب الضرورية والهامة في عملية التدريس، والذي يحدث بصورة يومية في جميع المواد الدراسية المقررة.
يُعدّ التعزيز من الأسس والمبادئ الرئيسية الي يعتمد عليها المدرس التربوي خلال مرحلة التعلم وبالذات في المرحلة الابتدائية والأشخاص المتعلمين فيها،
يُعدّ المدرس التربوي بمثابة الأساس الذي يعمل على خلق الظروف التعليمية المناسبة خلال البيئة الصفية،
يقصد بأسلوب التعزيز: على أنّه عبارة عن سلوك يكون بشكل لفظي أو غير لفظي، يأتي بعد القيام بسلوك معين، ويكون تعبير من قبل المدرس التربوي.
أخذت نظريات التعلم المكان الأول بين النظريات؛ ذلك لأنها أساس فهم سلوك الكائنات الحية ونمط سلوك الإنسان، خضعت للتفسيرات التي ذهبت إليها نظريات التعلم، هذا السبب الذي جعل نظريات التعلم أساس المذاهب والاتجاهات السيكولوجية.
أخذ سكنر من تجارب السلوكيين الذين سبقوه خصوصاً ثورندايك؛ من أجل القيام بتجارب متشابهة وعرض قوانين جديدة. رأى سكنر أنَّ الإشراط الكلاسيكي مبسط ولا يقثوم بتفسير السلوك بشكله المعقَّد، لذلك قام باخترع تجارب معقدة من أجل مراقبة أسباب السُّلوك ونتائجه، هذا ما يسمى بالإشراط الإجرائي. اخترع سكنر علبة تحتوي على قضبان حديدية يمر من خلالها تيار كهربائي خفيف وفيها مكبس ومصباح وفتحة للطعام، ثم وضع جرذ جائع داخلها حتى يختبر عدة حالات.
عند استخدام عقاب الحرمان أو كرسي العقاب ولم تحدث أي تطورات، وقام الطفل بتكرار نفس الخطأ بدون مبررات بعد أن عدّل سلوكه في المرة السابقة
يقصد بالتعزيز السلبي: بأنّه هو عبارة عن إجراء ملائم من أجل العمل على إلغاء السلوك غير الإيجابي، وذلك من خلال حافز غير مرغوب به للشخص المتعلم