التفكير

التفكير في العقل قبل القرن العشرين في علم النفس كان يتمثل بعمل العالم والفيلسوف رينيه ديكارت الذي اهتم بفلسفة العقل وطرق التفكير المتنوعة للأفراد

وفي نهاية المطاف، يتطلب التفكير الأعلى وما وراء المعرفة في مدارس والدورف من الطلاب إخراج الأحداث الذهنية من الخارج، مثل ما يعنيه التعلم، وإدراك نقاط القوة والضعف لدى الفرد بمهارات محددة أو في سياق تعليمي معين.

يلعب التفكير دورًا حيويًا في تعلم الكبار ، لأنه يمكّن المتعلمين من معالجة المعلومات الجديدة وفهمها وتطبيقها بفعالية. فيما يلي بعض النقاط الرئيسية حول دور التفكير في تعلم الكبار.

يتمثل الاعتماد على الفكر في علم النفس في قدرة الفرد على التفكير والاستمرار به بشكل مباشر للحصول على الاستراتيجيات البديلة عندما نريد معرفة بعض العلاقات

تتضمن التمرينات الصوتية التي تساعد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على التفكير لعبة التخمين "من أنا"، "وما هذا الصوت" مثل أصوات الآلات وأصوات الجسد وأخيراً

الاجترار التأملي، قد يكون مؤذي للصحة النفسية، لأنه يزيد من الاكتئاب، إضافة إلى إضعاف قدرة على التفكير ومعالجة المشاعر. يدفع الاجترار إلى الإحساس بالوحدة

تبرير الاعتقاد بالذاكرة في علم النفس هو مفهوم يسعى خلف التعرف على أهم النظريات التي تفسر الذاكرة وتضع للذاكرة العديد من الأدوار، حيث يتمثل تبرير الاعتقاد

استقلالية المحتوى العقلي غير المفاهيمي في علم النفس تتمثل في قدرة مفهوم المحتوى العقلي غير المفاهيمي في الحكم الذاتي والوعي الشخصي

يتم تطبيق الكثير من أنواع وأشكال التفكير الذي نقوم به في الحياة والمواقف اليومية على الأنشطة التي تتضمن قدرًا كبيرًا من إعادة العمل والتحرير، ولكن في العديد من المساعي هناك حاجة إلى جهود تبدو أكثر تلقائية

يعتبر المبالغة في التفكير في علم النفس هو مشكلة لنوع آخر من التفكير ناقشه العديد من علماء النفس المعرفيين مثل الأفكار السلبية التداخلية، فعندما نولي اهتمامًا كبيرًا

يعتبر التفكير خارج الصندوق مهارة قيمة يمكن أن تؤدي إلى حلول مبتكرة وأفكار خارقة. من خلال تبني الفضول ، وتحدي الافتراضات ، وتعزيز عقلية النمو

تقدم طرق التدريس القائمة على تطوير الفكر تيارين رئيسيين هما علم أصول التدريس والدورف والتربية العلمية، ويحترم كلا النموذجين ويؤكدان التطور العقلي والروحي والجسدي والنفسي للفرد، مما يبرز أهمية بيئات التعلم والمواد المستخدمة في التدريس.

نقد المحتوى العقلي الضيق في علم النفس يأتي خلف رفض بعض علماء النفس لمفهوم المحتوى العقلي الضيق، حيث أن يرفض بعض علماء النفس تخصيص

استراتيجيات تحديد المحتوى العقلي الضيق في علم النفس جاءت للتمييز بين أنواع ومفاهيم المحتوى العقلي الضيق، ويمكن من خلالها التمييز بين المحتوى الضيق من المحتوى الواسع من المحتوى العادي للعقل

مفاهيم المحتوى العقلي الضيق في علم النفس بأنها طرق ووسائل لكيفية تصوّر الحالات الفكرية والتمثيلات العقلية، ومنها ما يتمثل بالمحتوى الوصفي الذي

إنّ الطلاب لديهم حب فطري لأسلوب وطريقة القصص، حيث أن القصص تخلق السحر والشعور بالدهشة

إنّ عملية يتعلم الطلاب منذ مئات السنين بنفس الطريقة تقريبًا، وخلال المراحل الأولى من الحياة التحق الطلاب بالمدارس التقليدية

يقصد بالتقييم: بأنّه عبارة عن العنصر حاسم في للطلاب خلال الفصل الدراسي، وإنه يقوم على تزويد الطلاب بفكرة عن تقدمهم في العملية التعليمية والتربوية،

تُعتبر المرحلة الابتدائية من أهم سنوات أو المراحل التعليمية في حياة الطالب في المدرسة، ويتمثل ذلك في الصفوف الأولى

يقصد بالخرائط الذهنية: بأنّها عبارة عن طريقة رسومية لترتيب موضوع ما على قطعة من الورق من الناحية المرئية، يشبه إلى حد كبير مخطط العنكبوت،

يقصد المنهج المحوري: بأنّه عبارة عن سلسلة مستمرة من التجارب التي تبنى بشكل أساسي على مجموعة من المشاكل

يقصد بالتفكير الناقد: على أنه عبارة عن قدرة الشخص المتعلم على الأخذ بالرأي المؤيد أو الرأي المعارِض في مواقف متعددة ومتنوعة.

يقصد بالتفكير: بأنّه عبارة عن عملية عقلية تحدث بشكل يومي ضرورية ترافق الطالب، وتحتوي على مجموعة متسلسلة من الأنشطة الذهنية

ينبغي أن يؤدي الهدف والغاية من وراء استخدامه في اقل جهد ووقت من قبل المدرس التربوي والطالب.

يُعتبر الحق في اللعب أمرًا أساسيًا لرفاهية الطلاب، حيث يعد اللعب من أهم الطرق التي يتعلم بها الطلاب، وإنه يدعم التعلم الرسمي في وقت لاحق في مرحلة الطفولة

يعد إعداد البيئة الدراسية مكونًا مهمًا في بيئة التعلم لأنه جزء أساسي من إدارة الفصل الدراسي لدعم كل من التدريس والتعلم،

يقصد بالتقييم الذاتي: بأنّها عبارة عن المشاركة المستقلة والمتعمدة نسبيًا في مراجعة وانتقاد عمل الطلاب في تقييم التقدم الذي حققه خلال فترة زمنية،

يعتبر التقييم الذاتي آلية قوية لتعزيز عملية التعلم، وتحفيز الطلاب على التفكير في كيفية تلبية عملهم للأهداف المحددة لتعلم المفاهيم والمهارات،

يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل

يقصد بالمدرسة: بأنها هي مكان تعليمي تربوي تهتم وتعتني بجوانب عديدة في شخصية الطلاب، مثل تنمية الطالب من الناحية الفكرية، الجسدية، والعلمية وغيرها من الجوانب.