الحركات العمودية - التكتونيك في القشرة الأرضية
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
كانت الجيولوجيا تعالج مواضيع وصفية أو تاريخية إلى أن طقت عليها علوم الفيزياء والكيمياء التي تشغل معاً الوجه الأمامي من رباعي الوجوه
عندما قام الفريد فاكنر بتقديم نظريته عن زحزحة القارات في عام 1912، لم يكن قادراً على تفسير طبيعة القوى المتسببة في هذه الزحزحة
لقد كان من بواعث الإغراء تطبيق الطريقة السينمائية على تكوين السلاسل الكبرى الجبلية وذلك بالربط بين حركة البحار مع مراحل الإلتواء المتعاقبة والتي تدين بوجودها إليها، وقد كان هذا الأمر موضع محاولة بالنسبة لجبال الألب الفرنسية في عام 1937، وقد رأينا بالواقع أن الدراسة الدقيقة لسلسلة جبال حتى ولو كانت على قدر من التعقيد تماثل السلسلة الألبية.
من العسير على عالم طبقي (ستراتيغرافي) مهتم بالتركيب ألا يكون عالماً تكتونياً، لأن حركات الأرض (التي تؤلف دراستها علم التكتونيك) هي التي تؤدي إلى الطغيانات والإنحسارات البحرية وتنظيم توزيع وتراكم الرسوبات، لهذا نعتقد أنه من المفيد الإلحاح منذ الآن على العلاقات المتبادلة بين هذين الفرعين من الجيولوجيا، كما يقود التاريخ الجيولوجي للأرض إلى بناء وتهديم السلاسل الجبلية المتعاقبة.