انتقال التبرير المعرفي في علم النفس
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
الاختراق المعرفي هو مفهوم يتعلق بتوضيح الظواهر الإدراكية للعمليات المعرفي التي تتضمن الهلوسة والتخيّل والأوهام وبعض الأحلام أي التي تقع ضمن اللاوعي للفرد
الظواهر الإدراكية في علم النفس تتمثل في مجموعة من الظواهر التي تهتم بالعلاقة بين الخبرة الإدراكية والعالم، من حيث العمليات الإدراكية الخاطئة أو التصورات السليمة
مفهوم المعتقدات في علم النفس هي أسس مهمة للمواقف والسلوك الإنساني ولكن قد يكون من الصعب للغاية تغييرها، ففي كثير من الأحيان سيحافظ الناس
مفهوم فك الارتباط يقدم العديد من الحسابات في عمليات الإدراك المختلفة، حيث يقدم فك الارتباط أهم الحسابات في تفسير مفهوم الهلوسة ومفهوم الوهم
نظريات المعنى في الإدراك القياسي في علم النفس تتمثل في أن هناك ما يعتبر مرجع حسي أو فرد استثنائي عقلي يمتلك الصفات التي يبدو أنه يمتلكها بصريًا
مفارقة المعرفة الكاذبة في علم النفس تتمثل في البحث عن جميع المعلومات التي تلغي الألغاز التي تدور حول الجمل المعرفية من حيث المعرفة الاجتماعية أو المعرفة المنطقية
أسس التواضع لمشاكل الإدراك المعرفي في علم النفس تعبر عن الطرق والاستراتيجيات البسيطة التي تتعامل مع أهم مشاكل الإدراك المعرفي وبكل عفوية
يستخدم مصطلح التنافر المعرفي في علم النفس لتوضيح الانزعاج العقلي الناتج عن اعتناق اثنين من المعتقدات أو القيم أو المواقف المتضاربة، بحيث يميل الناس إلى السعي
قدم ليون فيستينجر نظرية التنافر المعرفي في عام 1957 ومنذ ذلك الوقت تمت مناقشته وتنقيحه ومناقشته مرة أخرى من قبل علماء النفس، ولأن الإمساك المتزامن بالإدراك غير المتسق
مفهوم التعلم في المدرسة المعرفية في علم النفس هو تغيير في المعرفة ويعزى إلى التجربة، حيث يتكون هذا التعريف من ثلاثة مكونات تتمثل في أن التعلم ينطوي على التغيير
يمكن استخدام كل من مفهوم التوازن المعرفي والتنافر المعرفي كوسيلة لفهم بعضهما البعض بشكل أفضل وهما نظرية التوازن والتنافر المعرفي، حيث يمكن للمرء استخدام نظرية التوازن المعرفي