قصة قصيدة أترجو أن تكون وأنت شيخ
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
هناك نوعين من النّاس حسَب أعمالهم وأفعالهم ووجودهم في المجتمع النّوع الأول نتَذكّرة من خلال أعماله وتطوّره ونموّه وتأثيره في المجتمع والنّوع الثاني فهم يَعيشون الحياة بِلا معنى ولا يَسعَونَ إلى التغير ولا نَتذكَرهم بسبب عدم وجود أعمال وآثار تَدل عليهم وتُخلّد ذِكراهم في الحياة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
من أجلى مظاهر الإعجاز في القرآن ما يوجد في كثير من آياته من جلال الربوبية وكبرياء الألوهية، بقطع النظر عن المعنى الذي يؤديه اللفظ ، وهذا مما لا يقوى على اختلاقه أي إنسان، في أي صنف من أصناف المعاني والكلام.
يعجّ تراث العرب الأصيل بالحكم والأمثال، فبعضها ما ضُمّن بيتًا من الشعر فصار مثلًا، وبعضها ما قيل في صورة موعظة وحكمة فصار مثلًا، وكل تلك الأمثال والحكم قد أتت نتيجة مواقف وحوادث متفرقة.
لكل كاتب أو أديب أسلوبه الخاص بالكتابة، لكن أسلوب الجاحظ بالكتابات كان من أكثر ما يميّزه، فقد كان يميل في أغلب كتاباته إلى الضحك والفكاهة