أنواع الرواسب الجيولوجية في بيئة المستنقعات وبيئة الكهوف
تعرف المستنقعات بأنها كتل مائية ضحلة يكون فيها الماء غير متحرك وإما أن يكون مالحاً أو عكراً أو عذباً، تحتوي المستنقعات على كميات كبيرة من النباتات
تعرف المستنقعات بأنها كتل مائية ضحلة يكون فيها الماء غير متحرك وإما أن يكون مالحاً أو عكراً أو عذباً، تحتوي المستنقعات على كميات كبيرة من النباتات
نظراً لأن دراسة الشقوق تعتمد على الطرق الاحصائية يتم استخدام في هذا المجال الاسقاط الستيروغرافي الذي يعتمد على تحديد اتجاه وميل الشقوق
الشقوق والفواصل هي عبارة عن انفتاحات تنتشر في الصخور والكتل الصخرية، وتكون أطوالها أكبر بكثير من البعدين الآخرين
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
إن أكثر السلاسل الجبلية تتركز في النطاقات المضغوطة من القشرة الأرضية، ولذاك فإن دراسة السلاسل الجبلية تمكننا من فهم عمليات الانضغاط ونتائجها
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
قام الجيولوجيين بتعرف الغلاف الجوي الذي يوجد على سطح الأرض، حيث قالوا أن الغلاف الجوي هو عبارة عن غلاف الغاز والهواء الجوي الذي يمتد من المحيط والأرض والسطح المغطى بالجليد لكوكب ما
تعرف الخرائط الجيولوجية الهندسية أنها خرائط تملك حدود ولها أبعاد كما أنها تتضمن مقياس رسم وتملك معلومات جغرافية
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
تعرف الينابيع على أنها الأماكن التي تبرز فيها المياه الجوفية على سطح الأرض بشكل طبيعي، كما أنه من الممكن إظهار المياه الجوفية على سطح الأرض بطريقة إصطناعية ويكون ذلك بحفر الآبار
إن نوعية الصخور التي تمر بها الأنهار تعمل على التأثير في أشكال الأنهار وفي وديانها وأنماطها أيضاً
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
تم الاعتقاد قديماً وخاصةً اعتقاد الصائغ وزميله في عام "1977" ميلادي بأن حركة الجزيئات في الماء الجاري أو أي مجرى لا تسير بهيئة مستقيمة كما يتبين للناظر الذي ينظر إلى المجرى النهري
تعتبر المياه الجارية على سطح الأرض هي الركن الأساسي في الجيولوجيا الفيزيائية حتى أن هذه المياه الجارية تعد العامل الرئيسي الذي يعمل على نحت سطح الأرض وتغير شكله
يتصف مطلع الفترة الرباعية بتبرد عام، فتعرض شمالي أوروبا وأمريكا وكل الكتل الجبلية إلى زحوفة جمودية، ويعتبر اثنان من هذه الزحوف خاصة مهمين جداً وهما يظهران منفصلين بحقبة بين جمودية مصحوبة بتسخين في الحرارة، وبعد الحقبة الجمودية الأخيرة جاء تسخين جديد يمهد فوراً للحقبة الحالية.
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
لم يتطور العالم النباتي خلال الكامبري أبداً وظل مائياً، فقد تكاثرت بعض الطحالب الدنيا كما أدت ترصعاتها (ستروماتوليت) إلى تشكّل كتل هامة من الصخور الكلسية، غير أن العالم الحيواني تكامل ويمكن القول أن الإطارات الكبرى للتصنيف وجدت منذ ذلك العصر.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
يظهر العمل الجيولوجي البنائي للبحار في الترسيب داخل البيئات البحرية الضحلة حيث أن عمليات الحت والتعرية تحصل فيها عندما يطغى البحر على اليابسة
قام بتلخيص الإنجازات في ميدان الجيولوجيا خلال القرن العشرين العالم محمد حسن يوسف وزملاؤه وذلك كان من خلال تطور التكنولوجيا والوسائل التي عملت على اكتشاف المعادن في باطن الأرض.
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
إن الدراسات الجيولوجية عن اليونان كانت تعتمد على منهجية التأمل والمناقشة العقلية بالإضافة إلى الإستنباط، وقد توصل الجيولوجيين من خلال استخدام هذه المنهجية إلى الفكر والنظريات الجيولوجية.
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
يواجه علماء الجيولوجيا أثناء استقصاء الظواهر الطبيعية والجيولوجيا مشكلات كثيرة ويعملون على حلها من خلال طرق خاصة ومتنوعة، وخلال عملهم فإنهم يصلون إلى المعرفة العلمية الجديدة في ميدان الجيولوجيا.
إن الجيولوجيا هو العلم الذي يعني بالدراسة الخاصة بشكل كبير للعلوم البحتة التطبيقية والتي لا يمكن دراستها بغياب علم الأرض عنها.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
إن علم الجيولوجيا يعتبر علم دراسة الأرض الصلبة تلك التي تشتمل على جميع المواد التي تكونت منها وأيضاً العمليات المتنوعة التي ساهمت في تشكيل سطح الأرض، كما يميل أغلب الطلبة الذين لم يعتادوا على الجيولوجيا لاعتقادهم أنها دراسة الصخور فقط ولهذا السبب يعتبروها بأنها غير مهمة، ولكن عند بدء الدارس بإدراك كيف تتشابك حياتهم مع البيئة الجيولوجية يبدأ ذلك المفهوم بالتغيُّر شيئاً فشيئاً.