أغراض الخدمة الاجتماعية المدرسية
إن الخدمة الاجتماعية المدرسية تحقق مجموعة من الأهداف، منها العلاجية والوقائية والتنموية، وكذلك هناك أغراض أخرى مبدئية ووسطى ونهائية.
إن الخدمة الاجتماعية المدرسية تحقق مجموعة من الأهداف، منها العلاجية والوقائية والتنموية، وكذلك هناك أغراض أخرى مبدئية ووسطى ونهائية.
تعتبر الخدمة الاجتماعية مهنة مختصة، تستند على قوانين علمية ومهارية خاصة، تركز على تنمية واستغلال جهود الأفراد والجماعات والتنظيمات الاجتماعية
يجب أن نبيّن بعض التعريفات الخاصة بالخدمة الاجتماعية، والشروط التي ينبغي أن تتوافر في التعريف الجيد، حتى نستطيع أن نفهم مدى توافر هذه الشروط في التعاريف.
تتكوّن لكل مهنة استجابة لاحتياجات مجتمعية، لذلك فلا بد أن يكون لكل مهنة غايات أو وظائف معينة تكوّنت المهنة، لكي تؤديها في المجتمع.
أخذت ممارسة الخدمة الاجتماعية عامة والخدمة الاجتماعية المدرسية بخاصة مع آواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
يمكن النظر إلى القيم عموماً، بكونها فكرة أو معياراً ثقافياً تقارن على أصله الأشياء أو الأفعال فتحظى بالرضى أو عدم الرضا نسبة لبعضها البعض.
تعين أهداف المهارة التي نساهم إلى امتلاكها، ووضع المحددات الأساسية لتلك الأهداف والتي على أساسها سيتم اكتساب المهارة.
الخدمة الاجتماعية كما تصورها أجهزة الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة، وتثبيتها للرأي العام والذي قد يتأثر به المواطنون في المجتمع بشكل سلبي أو إيجابي.
المبادئ هي الأسس التي تقوم عليها المهن، وهي تبلور الاتجاهات التي يجب أن يلتزم بها من يقوم بممارسة هذه المهن ليتمكن من تحقيق أهدافها.
لخدمة الفرد أهداف يمكن توضيحها من خلال عرض الهدف العام والأهداف الجزئية والأهداف العملية للطريقة
لقد تعددت محاولات العرب لوضع تعريف لمهنة الخدمة الاجتماعية وفيما يلي نعرض بعض منها:
لقد تعددت المحاولات التي وضعت لتعريف مهنة الخدمة الاجتماعية من جانب الغرب ونعرض فيما يلي بعض منها:
التهيئة المهنية والشخصية: يتم التحقق من ذلك بانتقاء الطلاب الجيدين لممارسة المهنة عن طريق إجراء الاختبارات الشخصية والمقابلات قبل الالتحاق بدراسة الخدمة.
يمكن أن نرى أن الخدمة الاجتماعية مهارةً، فهي تستند على وقائع العلوم الاجتماعية، ثم الإبداع في الإنجاز، واستخدام تلك الوقائع في الإنجاز العلمي.
لم تَعُد المدرسة مكاناً يُحتَجَز فيه الطالب لتلقي الدروس فحسب، بَل غَدَت تستجيب إلى التَّطوّرات التي تشهدها المجتمعات الحديثة،