أهداف وأهمية استخدام المدخل الروحي في ممارسات مهنة الخدمة الاجتماعية
ترجع أهمية استخدام المدخل الروحي عند التدخل المهني لممارسات الخدمة الاجتماعية لعدة أهداف
ترجع أهمية استخدام المدخل الروحي عند التدخل المهني لممارسات الخدمة الاجتماعية لعدة أهداف
إن بحوث الخدمة الاجتماعية تحتاج سواء كانت النظرية أو التطبيقية، إلى تقييمها والحكم عليها عن طريق إنجاز قواعد المنهج العلمي ومدى تحقق المسؤولية به.
تعتبر مهنة الخدمة الاجتماعية نظام أساسي في أي مجتمع، خاصة وأن لها أسلوبها العلمي في تعاملها مع المشكلات المجتمعية وإحداث التغيير.
التعريف الأول: وثيقة تحدد موضوع البحث وأسباب القيام وكيفية إجرائه والنتائج التي تم التوصل إليها ثم الاستخلاصات العامة من النتائج.
لا يبدأ العلم من فراغ، فما وصلنا إليه من حقائق ونتائج وقوانين ونظريات هو حصيلة مجهود علماء وباحثين ومفكرين سالفين ومعاصرين.
تعتبر التربية سياج واقي من الإنحراف والجريمة من خلال البرامج الاجتماعية والمناهج التعليمة، كما أن التربية عملية تعمل بروح الفريق التربوي.
تعريف الخدمة الاجتماعية الدولية: هي ترويج تعليم وممارسة الخدمة الاجتماعية عالمياً ومحلياً، بغرض بناء مهنة دولية متكاملة بشكل حقيقي يعكس قدرة الخدمة الاجتماعية في الاستجابة بشكل ملائم وفعال.
يعتبر استخدام البحث العلمي ضرورة من الضروريات اللازمة لتطوير الإطار المعرفي للمهنة من ناحية وممارستها من ناحية أخرى.
هناك جهود عديدة تبذل حالياً لتطوير تعليم البحث في الخدمة الاجتماعية وتتبلور أهم تلك الجهود في المظاهر التالية
يعتبر اختيار مشكلة البحث من أهم مراحل تصميم البحوث العلمية، ﻷنها تؤثر تأثيراً كبيراً على إجراءات البحث وخطواته، فهي التي تحدد للباحث نوع الدراسة.
يعتبر الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي كباحث من المتطلبات الأساسية لتخريج أخصائيين اجتماعيين من كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية.
تظهر أهمية العلاقات العامة في أن المنشآت الصناعية تنشأ الكثير من السلع التي تهدف إلى إيصالها إلى أيدي المشترين والمستهلكين.
تستند فلسفة العلاقات العامة على حقيقة علمية مؤكده أن البشر كائن اجتماعي بحياته، لا يمكن أن نبذه عن الآخرين، وقد أكد العديد من البحوث العلمية أن البشر يعجز عن اشباع كافة احتياجاته العديدة البيولوجية والنفسية بنفسه.
البداية من الداخل: بمعنى أن أجهزة العلاقات العامة لا بدّ أن يكون لها قاعدة صلبة في داخل مؤسساتها وهيئاتها التي تعمل بها تمهيداً لانطلاقها خارجها.
ازدياد كبير في قوة ونفوذ الرأي العام خاصة في المجتمعات الديمقؤاطية، وهذا التطور في تزايد مستمر من عام إلى آخر، فحتى تستمر الحكومات في الحكم لا بدّ من أن ببذل محاولات لكسب ود الجماهير الشعبية.
الثقافة والتعليم: يؤثر التراث الثقافي والثقافة بجانبيها المادي والمعنوي وتؤثر العادات والتقاليد والآداب والقيم والتاريخ وأنماط السلوك ونظام التشئة الاجتماعية والتعليم
الرأي العام الظاهر: ويطلق ذلك على الرأي الذي تشترك أجهزة الإعلام المختلفة، والمؤسسات السياسية والاجتماعية والثقافية في التعبير عنه
إن عرض موضوع استخدام المدخل الروحي في ممارسات الخدمة الاجتماعية ما زال يثير عديداً من القضايا التي يمكن أن تمثل مجالاً للدراسة والمناقشة بين الأكاديميين.
أن يكون لدى الممارس الانتباه في التعامل مع أنساق العملاء ومراعاة التنوع الروحي والديني والمعتقدات المختلفة مما يسهم في التنمية الروحية للعميل
قدرة الممارس على تقدير الحاضر مع العميل في كل موقف من مواقف التعامل خاصة فيما يتعلق بالجوانب الروحانية والدينية.
تعريف القيم في الخدمة الاجتماعية: هي مجموعة المعتقدات التي يكتسبها الأخصائيون الاجتماعيون وتعبر عن محور اهتماماتهم وتفضيلاتهم.
تعتبر الخدمة الاجتماعية الدولية من الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية، حيث تتكون من اتجاهين أو أكثر عن طريق التعاون الدولي.
تعددت العوامل التي حتمت ظهور الخدمة الاجتماعية الدولية وفاعليتها لممارسة المهنة مع القضايا والمشكلات الدولية التي أفرزها المجتمع العالمي
تعتبر الخدمة الاجتماعية اليوم مهنة دولية بل وعالمية بشكل أو بآخر، حيث يتم ممارستها في أغلب دول العالم وإن كانت تختلف في أساليب ممارستها.
الاهتمام بالإعداد المهني للأخصائي ليكون أكثر نشاطاً ليمارس دوره في إطار منهج دراسي دولي يقدم فيه منهج يعكس الطبيعة العالمية للخدمة الاجتماعية.
مساعدة الأعضاء على الانضمام إلى جماعات المؤسسة أي التدخل لتكوين الجماعات، وبداية بنائها وتحديد مواصفاتها وارتباط ذلك بالأهداف المراد تحقيقها.
العملية الأولى: الدراسة الاجتماعية، وتتمثل في معرفة كل ما يتصل بالأعضاء من معلومات، ويستخدم أخصائي الجماعة في ذلك مجموعة من الأدوات أهمها: الملاحظة
السلوك الشخصي للأخصائي الاجتماعي: وذلك من خلال التمسك بآداب المجتمع، حيث ينبغي أن يتمسك الأخصائي الاجتماعي بالمبادئ الرفيعة للسلوك الشخصي الملائم.
يمكن النظر إلى القيم عموماً، بكونها فكرة أو معياراً ثقافياً تقارن على أصله الأشياء أو الأفعال فتحظى بالرضى أو عدم الرضا نسبة لبعضها البعض.
تتفق آراء أغلب المشتغلين بمناهج البحث على أن بحوث الخدمة الاجتماعية لا تختلف عن البحوث الاجتماعية عامة من ناحية الموضوع أو المنهج.