جودة اختيار المشكلات البحثية والإعداد الجيد للأطر البحثية في الخدمة الاجتماعية
يعتبر اختيار مشكلة البحث من أهم مراحل تصميم البحوث العلمية، ﻷنها تؤثر تأثيراً كبيراً على إجراءات البحث وخطواته، فهي التي تحدد للباحث نوع الدراسة.
يعتبر اختيار مشكلة البحث من أهم مراحل تصميم البحوث العلمية، ﻷنها تؤثر تأثيراً كبيراً على إجراءات البحث وخطواته، فهي التي تحدد للباحث نوع الدراسة.
التعريف الأول: هو اتفاق مكتوب أو شفهي أو ضمني بين الممارس العام ونسق التعامل أو الأنساق المرتبطة بالموقف يتعلق بالأهداف القريبة والبعيدة والطرق والجدول الزمني والتزامات كل منهم لتحقيق عملية المساعدة.
تعتبر الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية هي طريقة للتفكير وأسلوب للعمل في نفس الوقت، والأخصائي الاجتماعي كممارس عام ينظر للمشكلات التي يتعامل معها من خلال وجهة نظر عريضة أكثر من المنظور ضيق النطاق لفهم المشكلات.
يستطيع البحث في الخدمة الاجتماعية أن يتعرف على المشكلات المجتمعية أو معوقات عملية التنمية، وبالتالي فهو يحاول مواجهتها أو التخفيف من حدتها
مساعدة الأعضاء على الانضمام إلى جماعات المؤسسة أي التدخل لتكوين الجماعات، وبداية بنائها وتحديد مواصفاتها وارتباط ذلك بالأهداف المراد تحقيقها.
تتضمن طريقة خدمة الفرد ثلاث عمليات، وهي تسير وفق المنهج العلمي فتمر بمراحل وجود المشكلة والإحساس بها، ثم جمع المعلومات المتعلقة بها.
المبادئ هي الأسس التي تقوم عليها المهن، وهي تبلور الاتجاهات التي يجب أن يلتزم بها من يقوم بممارسة هذه المهن ليتمكن من تحقيق أهدافها.
لخدمة الفرد أهداف يمكن توضيحها من خلال عرض الهدف العام والأهداف الجزئية والأهداف العملية للطريقة
التهيئة المهنية والشخصية: يتم التحقق من ذلك بانتقاء الطلاب الجيدين لممارسة المهنة عن طريق إجراء الاختبارات الشخصية والمقابلات قبل الالتحاق بدراسة الخدمة.
يمكن أن نرى أن الخدمة الاجتماعية مهارةً، فهي تستند على وقائع العلوم الاجتماعية، ثم الإبداع في الإنجاز، واستخدام تلك الوقائع في الإنجاز العلمي.
لقد تعددت محاولات العرب لوضع تعريف لمهنة الخدمة الاجتماعية وفيما يلي نعرض بعض منها:
لقد تعددت المحاولات التي وضعت لتعريف مهنة الخدمة الاجتماعية من جانب الغرب ونعرض فيما يلي بعض منها: