أفريقيا والخط العربي
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
إن الخطوط الأجنبية وخطوطها لم تبق على الألسنة إلا لفترة وجيزة ومع أنها قد تحدثت فيها مجموعة من الحضارات إلا أنها لم يبقى منها إلا أثر مثل أي آثار حفظت من أجل معرفة تلك الآثار،
لقد اتفق كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر العدواني في زمن عبد الملك بن مروان، على ترتيب معين في الحروف الهجائية وقد بنوا هذا الترتيب على أن يكون مبني على مشابهة
لقد اختلف العلماء والمؤرخون على أصل نشأة الخط العربي بعضهم قال أن أصله جاء من الخط الفينيقي، ومن المميز في الحروف الفينيقية أنها كانت عبارة عن حروف ذات خطوط مستقيمة،
لقد سادت الهيلينية في بلاد سوريا ومصر وغرب آسيا وذلك بعد فتوحات الإسكندرية، أما بالنسبة لمصر فقد كان تأثير الفن الهيليني بسيطاً لقلة حماس البطالسة في نشر الرسالة الهيلينية وفنونها،
لقد كان البحث عن أدوات للكتابة بالخط العربي من الأمور التي عمل عليها الخطاطون والمؤرخون والعلماء الذين بحثوا، ونقحوا في البحث عن أدوات تعطي للخط العربي أجمل أشكاله ومعانيه
بالرغم من كل القواعد والأصول التي وضعها العلماء والمؤرخون للخط العربي فإن الخط العربي قد مزج الخط بحروف مرسومة بلوحات كلاسيكية ولا أجمل،
لقد عرف العرب الكتابة منذ العصر الجاهلي، في الشمال الشرقي لشبه الجزيرة العربية، وفي شمالها الغربي، وفي اليمن جنوباً، كذلك الحجاز أيضاً، ويقال أنه عند مجيء الإسلام
يعد هذا المتحف واحداً من المتاحف السورية التي لها مكانتها العلمية والتاريخية على مر العصور، حيث إنه يقع في مدينة دمشق
الخط العربي: فن وتصميم وتطور هندسي إبداعي ليس له وصف إلا أنه قطعة فنية جميلة، رسم الخط العربي على لوحة فنية في غاية الإبداع،
الخط: هو فن وتصميم لامس أجمل الأدوات ولعبت بها تلك الأنامل الناعمة لتعطي الفنان، والخطاط أجمل اللوحات الفنية الجميلة،
تتمتع حروف الخط العربي بالقدرة على الصعود والنزول والانبساط ثم المرونة في تغيير أشكالها تلك الصفات للخط العربي تعطي له صفات نذكر منها
عمر بن الخطاب هو أبو حفص عمر بن العدوي وهو من كبار أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وأيضاً يعتبر من العشرة المبشرين بالجنة بالإضافة إلى أنه يعتبر من علماء الصحابة.
نجد: هي أحد إحدى مدن أقاليم شبه الجزيرة العربية التاريخية والتي خط اسمها ورسم بأجمل أنواع الخط العربي. فالخط العربي نشأ وترعرع في شبه الجزيرة العربية ولد هناك
من الأسباب التي أدت إلى تسمية الخط بالرسم العثماني؛ وهي وضع الخط الذي وجد به وهو أن الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه هو الذي أمر بطريقة كتابة القرآن الكريم وحروفه
الخط: هو لوحة فنية موسيقية مزجت حروفه مع نغمات من سطور ملأت الكتب بالكلمات وجمعت تلك الحروف ما بين القلم والورق واليدين التي تداعب الحروف لتصنع منه نغمة موسيقية رائعةٍ.
إن العشق الذي أوصل فيه العرب الكلمة المكتوبة إلى حدود الدنيا البعيدة، والذي بدوره أوصل ذلك الحب للكلمة في الخط العربي وبسرعة إلى البلدان المفتوحة
إن الفن الإسلامي التشكيلي والذي قام على أساس متين ويعتبر هذا الفن من فنون البلاد التي خضعت المسلمين، كما أن انتقال البدو من مكان لآخر لم يكن يساعد العرب
لقد امتازت الدول الغربية والعربية بخطوطٍ تميزت بها، لكل دولة ومدينة خطوط خاصة بها، ولذلك فقد أقيمت العديد من المعارض الفنية التي تظهر براعة الخطاطين في الخطوط
لم يكن العرب قد دخلوا في زخم الفن والثقافة العربية حتى القرن السابع الميلادي، كما أنهم لم يكن لهم دور مهم في منطقة الشرق الأوسط، لكنهم دخلوا الساحة التاريخية بزخم بعد ظهور النبي محمد
فن الخط العربي كغيره من الفنون بحاجة إلى من يُظهره إلى العالم الخارجي، كما يجب أن يُظهر التطورات التي حدثت عليه، وأهم ما يميزه عن غيره من الفنون الأخرى
في القديم وعندما ابتكرت الخطوط العربية، ثمّ بدأت الكتابات العربية، لم تكن الجهة التي يكتب بها الكتاب سبب رئيسي للكتابة بأي جهة يبدأ بالكتابة من جهة اليمين أو اليسار،
في القديم كانت وسيلة الإنسان للتعبير عما يدور حوله من أفكار وأحاسيس هي الكلام بألفاظه، فقد كان الكلام بالألفاظ هو من أهم الوسائل وأفضلها لنشر العلم والمعرفة
التكوين يعني هذا التنظيم والتآلف كذلك بناء تلك العناصر المرتبة.
اجتمع العلماء والمؤرخون لتعريف الخط العربي، حيث وصفوه على أنّه فن وتصميم الكتابة في شتى اللغات التي تستخدم نفس الحروف العربية
إن المتتبع لحركة الخط العربي، كيف بدأ هذا الخط مسيرته الأولى في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وقد تم انتقاله وبسرعة للعراق وبلاد الشام، إن أساليب هذا الخط قد اتفقت في مناسبات متعددة.
المؤرخون والعلماء في الخط العربي يعتبرون أن منقوشات الخط العربي هي أول الآثار الدالة على تاريخ دخول الإسلام في اندونيسيا.
يمثل الخط العربي عنصراً هاماً من التراث العربي، فهو في تنوع في أشكاله وفي مجالات استعماله يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الآفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.
في العصر الحديث زاد الاهتمام بفن الخط العربي وذلك بسبب الإنترنت والتي جعلت المتعلمين ينصرفون عن أهمية الكتابة بالخط العربي ورونقها، ممّا أدى ذلك إلى ظهور أنواع جديدة من الخطوط وأدواته.
تضاربت الآراء حول نشأة الخط، ولم يستقر العلماء على رأي واحد. حيثُ يرى بعض العلماء أنه من الممكن أن يكون الخط ليس من صنع البشر وأنه أمر توقيفي.